![]() |
ولن تُعجز امرأة وستغلبك .. وأنت الغالب 😊 |
لقد تعبت من اليقظة .
|
؛ (( اغماء ثقافي..)) كنت أسير بين الارض والسماء أتأرجح.. أترنّح.. أتبجّح .. أصبحت أحلام رأسي .. ثلاثية الإبعاد أسير وأحتضن الهواء أفكّر بالآن .. حين أتقمص وجه الشيطان ..!! وضلعي يلوّح بالانتحار.. أغني بصوت الخريف .. ينبت في عنقي .. شفتي انا الذي اخترع الوسادة وماطلت الاغماء.. : : اخفيك .. و...اخيفك.. في بؤس صدري وأناملك الزخرفية تجيد الوتر..وتمزق الكرامة سألت تنفّسي: مخيفة رئة الكيبورد أليس .. كذلك؟ ترتعش .. أضلعي كبرياءً ..وشوقاً لوثة الرعاش نبيلة .. أيرجع النقد .. مالي وبالنقد.. : أحفظ انشودة الانسان عندما يصبح وقحاً.. عيني ترى في الظلام تعِب اليقين من شكي بين هل .. وهل.. غصة ..عندما استرجع الذكريات القادمة. : : : جيتك أطالب بنصف انسان ضيّعته خليت نصفه يدوّر نصفه الثاني : ؛ : زايد.. : |
.
. متماسكة وجوه الغفلة تارة تنوح وضفاف حديثها عند منتصف الليل يجثو على ركبة الفراق.. وتارة تسكنها رغبة الانجراف حتى بين انتكاسات الحنين القديم.. . قاسية انتظارات النهار تدك بمفصل الكلم مسمار اللغة ثم تنهار على ساحات الوغى باكية.. تنساب كالعهن المتشرب دموع النهر البعيد .. قابلة للانكسار عند كل لحظة لم يبدأ اندفاعها قبل كل اكتفاء محبط. وعند تلعثم حديثهما.. وعند رحيل أحدهما.. وعند انطفاء ظلهما مع الشمس ووقت انحدار الليل البهيم لساعة الصفاء الوحيدة وانعتاق روحيهما للأبد... . يا لا الوجع عند فراقهما..! موشومة تفاصيل حكايات العشق بلون التراب والإنسان.. ففي كل فصل يترائى الود تقلبا والشوق مرتديا سرابيل من نار.. فالوجوه بملامحها تائهة... والقلوب على عتبات البوح متوثبة أجندة تاريخهما القديم. فمنذ أن رحلا... سكنت الروح واكتفى الليل بالعزف مع انتظارات وأدت منذ مئات السنين .. . |
: : الليلُ .. تنقصه تاءٌ مربوطة!. |
شعور رسالة أخطأت العنوان .
|
: : تَبْتَلّ شاشتها .. حين تصعد لوحة مفاتيحها لأعلى !. |
الصباح يرتشفني/ على مهل :icon20: |
الساعة الآن 10:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.