![]() |
قول الشاعر الروائيّ-حذيفة العرجي-في قصيدته (أخاديد):
كأنّنا سمكٌ والسبتُ طمأنُنَا والذكرياتُ يهودٌ خبّئوا الشبكا |
كما تداري النُّجوم ذاك الوليد
كما تطيع العبيد سادتها بطبع العبيد كما تسافر تلك البعيدة بهذا الوريد كما عشق الصَّباح لعيون الشُّموس البعيدة كما أحجيات الغرام هياماً كما تلوح من بعيد الأيادي سلاماً أحبُّك بعيد !! |
قُلوبُهم أنكرتنا ، نحنُ الذينَ أمضينا الأيام
نتباهى كَم كُنَّا نعرفُهُم |
العطر الَّذي لا يستعمل إلا لشخص واحد
لم يصنع بعد ! |
أمشي إلى الخلف أعواما لألقاك
حتى أرى النشأة الأولى لمعناك وما مشيت خسرت العمر مرتجعا صباي في الدهشة الأولى لمرآك ولن أسامح عيني حينما فُتحت -ولم أكن أول الرائين- عيناك ولن أسامح كفي حينما اشتبهت خمسا وعشرين في التلويح كفاك لن نلتقي كلما أوغلت في زمن تغادرين كأن الوقت أشراكي. ... محمد عبد الوهاب . |
قامت تظللني من الشمس
نفسُ أحب إليّ من نفسي قامت تظللني ومن عجبي شمسٌ تظللني من الشمس |
أنا آخر الموت!
أول طفل تسوَّر قامته فرأى فلك التيهِ والزمن المتحجر فيهْ ! رأى بلداً من ضبابٍ وصحراء طاعنة في السرابْ ! “الثبيتي” |
توهمْتُ خيراً في الزَّمان واهلِه
وكان خيالاً لا يصِحُّ التَّوهمِ فمَا النُّورُ نوَّارٌ ولا الفجرُ جَدْوَلٌ ولا الشَّمس دينارٌ ولا البدُر درْهَم أبو العلاء المعري |
الساعة الآن 02:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.