إلتفات الحنين الي وجهة النوارس
كلما غفوت بين أهداب المساء أزهر مروج النعيم
واتسع وله المدى كأنه شراع
يروم إيقاع الغفوة لحلم أستشرى ثملا بعروج النسيم



""""

غِياباً يُنهِكُ ساعِدَ الإحتمال
يَهَبُ الآن رَجاءَ العَودةِ ليُهَدهِدُ النور في مُقلّةِ ديجورٍ فيَغفو
حتى حين ....

؛
؛
حيناً
يُباغِتُني السؤال
بِكفّهِ وَخزُ الإبَر

وَبعضُ الحينِ
مجهولُ التفاصيل ومُبهَم
إذ يُواريه القدر !

القَدر !

كاهِلاً أثقَلَتْهُ النائِبات
منذُ بِدءْ
إلى ما هو في ضَمير الغدِ آت

أقدارنا بالله هوني
ولتَكوني
رحمةً منّا وفينا
وهَبينا
هدآتٍ وسَكينة

سكينة لقيا الأحبة،أرواحا مشرقة بالحنين، تتوضأ الشوق،تستمطر الأيام بهجة محبة، و وئام.

عناااااااااااق بامتداد أفق الود
روحا تملم الأحبة دعاء و بسمة :)

خالص الود.

النون الحبيبة
تعطّرتْ وازدانَت بِكِ فيافٍ أنتِ روحها ونبضُها
وكم اشتاقَتْكِ هذهِ الضفاف

بالله كوني هنا
نشتاقُكِ جداً ^ــ^

وُدُّ/ودِّي وأضاميمُ نقاءٍ
من أصيصِ الزَهرِ يندى

يَتهادى/ غيرَ أنِّ الورد يُهدى
لِحَبيبٍ في التّسلّي قد تَمادى
;)

تمادى بي حلم موشي بالحنين عبرني بسلام العاشقين
فبأي سوء انتهكت نبض لم يدنسه قبلاََ غياب الآثمين












""""""""