|
لا أعلم لِمااا ؟؟ أبحث عنكَ بين الاموات ربما تكون حيا ترزق بين الحب والشوق |
غريبا هذا المساء
صامت متجمد صلب لا حياة فيه لانكَ لستَ فيهِ تغفو على ذكريات صوتا أحببتَ ..... النظر إليهِ غريبة هي طباعكَ وهل في المعقول أن ننظر الى الصوت وهو غير مرئي ... ... ... ... وغريبا ايضا هذا الشتاء يثرثر بلا فم ويفكر بلا عقل بشري يبدو انه فرش السجاده المعلقه على الحائط القديم وبدأأ يصلي لوحدهُ صلاة الاستسقاء |
حاولتُ كل شئ .... لانكَ كل شئ
ولان الطريق القابلة للامتداد تلتهم كل شئ ....لذااا اودكَ أن تكون كل شئ ببساطة كل شئ |
مُرهق هذا الفكر ببعدكَ الذي يفترس جميعُ الاشواق الغير قابلة للاحتراق والسفر مُرهق هذا العقل الشرقي بقربكَ الذي يخاف النظر الى ملامح حبكَ الذي بدأ بنحتِ أبار ارتوازيه عبر أوردتي وأوردتكَ مُرهق هذا القلم الفحمي من لوحاتكَ الالف فذاكرتةَ لم تعد تؤمن بأن الوقت سيد المكااان مُرهق الوتين من عدة أحلام إبدات بتحرير وطن وإانتهت بفك قيود فكرا عاش في نهر جاري مئه دهرا أو يزيد مُرهق هذا العيد من شظايا الفرح المصطنع العيد ... .. . فكرا .. . . الوتين .. . . القلم .. . عقلا .. . وأشواق لنمنحها السلام ....لترقد بسلام....على ارض السلام |
كم هو مصيب هذا البحر حين يتكلم
ويرشق الشاطئ بحجارة لا يودها مل صمتها ....وبأصداف يكسوها شبح الموت ويا لهول المصادفة نحن بني البشر نفرح بها نلتقطتها نزين بها بيوتها واطواق وصور الماضي |
وكم مخطئ هذا البحر حين يغضب يثور ولا يهدأ ويعاقر الخمر بأنوعهِ ويبتلع من قصدهُ طالبا لرزق صغارهِ |
كم هو مخطئ هذا الفؤاد الصغير حين يصلي بجميع الاتجاهات الغير معقوله ويدعي فقدان الصواب والجنون في ...... حضوركَ |
إقترب ....
فإني أهوى أن ألمس عطرُ قصائد تسكن مجاورة لخفقاتكَ هذا العطر المتعجرف كان فقير الحال يقتات من فتات الطيور والان اصبحَ مالك ومليك ... ... ... ... |
| الساعة الآن 01:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.