![]() |
.
. تربكنا لحظة الإنفلات نتقدم كخطوة ونكاد نسقط أرضا ثم نعدو إلى الخلف ومعنا خذلان القلب.. .. ومع هذا... . نحن بانتظار قافلة تنتشلنا معها.. |
بعض مني وجزء اصغر ممن الذرة لكم حافظة صدري " حبيبي يا اجمل اسراري
حبيبي مرني البارح حنين لك يالقديم وجيت
ابي اسرق انا لحظة من الماضي و معاك اعيش احبك ك ك ليت اه ياليت تجيبك مره امنيتي ولو صدفه وترد لوجنتي الضحكه ولكن " خابراً حظ العنيد اللي له سنين مشقيني ويتبعني مثل ظلي ! ومع هذا انا لازلت اشوفك جنبي وخلفي وقدامي مثل ظلي حبيبي والاكيد انك تطورت وصرت بي كلي الا يعني انا يا انت ! كلي انت وترى لو تقول اني ابالغ بالحكي والوصف اقول انت الحقيقة والخيال العذب واحلامي ! اشوفك لي جسد واحساس واشوفك في مراياتي ملامح وجهي المبطي هذا اللي كان بي ضاحك ! قبل مبكي فراقك ذاك حبيبي بختصار احكيك تراك انت الاساس اللي عليه الصرح حقي قام وشيدته بيني وبيني مابين رموشي وعيني تراك الدايم الباقي وانا ظلك ولي ظلي وانا اللي دايماً يمشي معك ان رحت في ممشاك اباريك واجي جنبك اجي مره يميناً منك ومره في يساراً منك ولا كني سوى روحاً ترافقك وهوى بارد يمر بصدرك ويحييك وبك يحيا |
إذا أشتد الرعد عانق القصيدة واحترف التنقل بين اغصاني
مغرداََ " هبي نفسكِ لجانيات المطر " وتذكر ان وجودك الرمزي إثم يشوه حق الحياة المقدس \..:icon20: |
سرمدي وابدي ازلياً باقي كالنقش وان حاولت ازالته لن يزال
الحزن في الفراق كالانتظار حين تترك بابك مردوداً لغائباً
ظل طريقك ! عميقاً كقاع بئراً اعمى متشبع من ظلمة الليل ومن لون الفحم يستعير ملامح قطرة نفطاً خام ! هذا هو في حقيقة صدر كل غائباً جاحداً في الهوى من هواه |
رسالة منسية جمعت من طوابع البريد حصيلة ألف هجر
علها تنجو من عتبة الذكريات يالعمق بدايتها والمطر يراودها دون أن تستغفر لذنبها فدعنا نتجابه كصفحتين في كتاب يجمعهما غلاف وحرية حرف لا يؤلمه مقص الرقابة \..:35: |
إذا جادت الدُّنيا عليكَ تلَطّفِ
ومِن ثِقَلِ أوزارِ الغرورِ تخفّفِ وإنْ أمعَنَتْ رَفْعاً ترجّل درجَةً تواضَع بها طوعاً وإلا ستنكَفي ألَم ترَ أنَّ النّارَ في عنفوانِها تُزَمجِرُ في نَهَمٍ ومِن ثمَّ تنطفي إذا لم تُذكِّرْنا مصائبُ غيرنا كفانا مصير اللّحدِ من واعظٍ خَفِي من ديواني (نقش على حواشي الخاطِرة) |
تبكي السحب
حين تكون ليلتنا على البعد بين تولستوي لديك وبؤساء فيكتور هوجو لدي بينما الجنة العذراء لمحمد عبد الحليم عبد الله تبحث عنك وعن تأشيرة دخول لي من همس شفتيك |
،
وغفَى بصدري عِتاب ما عاد للحكي قُيمِه.!!* |
الساعة الآن 04:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.