![]() |
ادب خزامي
،،
، جيل يرقب بوادر فى الفجر فى عالم متهالك . على كواهلهم أثقال الايام . يدركون المواكب وهم عاجزون عن ادراك شئ من الابتسامات الباهتة. علمتهم الأيام ان خلف الشمس حياة وكونا آخر . ونسوا أن فى داخلهم ألف كون وكون فضاع من أقدامهم المسار . يعرفون أن بعض الابتسامات نهايات للمشاعر . وكم من ابتسامات تشكو. بل كم من ابتسامات تنقل العابرين إلى مواني الغربة , |
هو من قال ؟
،
الظروف التي سمحت لنا بقراءة الأرواح الطاهره قد لاتبقى بذات الكرم والوقت الذي أهدنا الحضور قد يضيق حتى نتلاشى ولاننا مشردون إعتدنا أن نتسكع في كل الأماكن وبقينا حتى اليوم بلا سـاعي بريد .. ولا ورق ابيض نكتب عليه لمن نحبه الوطن في عيوننا لايتجاوز تراب يستر عورة أحرفنا حين ينادى للموت وينتهي زمن الأمنيات |
،،
صمتها يلوي ذراع المكان يصنع الوحشة يضعك تماماً في المنتصف تدرك حقيقة الإتجاه لكنك لاتستطيع المسير هي إرتكبت صنع الخطوط الحمراء ....... في صبح لاذنب لي فيه عدا إحساسي تجاهك |
قلم ما ( وثمت عابر ) قد مضى لا يعود ..!!
مايزعجني أنني على يقين بمغادرتي هذا المكان قريباً
ولاشي يحمل ملامحها رغم أن حروفها تتستقر في مفضلة جهازي وحيدة كـ ملكة مايثير إستغرابي أنها كبرت داخلي بطريقه مرعبه يستحيل معها العبور بـ أقدامي التي تهرب دوماً لتبحث عنها وتضع أناملي في رهان كلمة وإحساس إعتادت أن تكسبه وبجدارة بارعة هذه الأنثى في مل الفراغات بالحياة وحرف يسرق من الشمس نوراً ومن القمر ضياء الظلام لايزور مدائنها فقط يحيا الضوء لارغبة في وشوشة كيبوردي بإحساس يدق عنق القلب حتى أصابعي الخمس تخوض عراك المؤامرة تقول أنها لاتحكي حرفاً فقط وليس دوماً مهمتها حمل الورد في كل إصبع دهر من الأحلام والأمنيات وفي الشفاه حديث مرهق لدية رغبة صادقة في أن يقتحم أذنها لكن القطة الشقية التي حاولت قضمها يوماً فعلت فعلتها وقضمت أذن تلك الجميلة سـ أنتظرها حتى تتخلق من جديد لن يكون في فمي ماء بعد اليوم لقد أدمنتها وأنتهى الأمر |
في القلب لك البقاء حتى اللقاء او الي اللقاء '
الرحيل .. هو ذاك الوقت الذي لا ثواني له ..
سوا نبضات القلب حين تبدأ عدّها التنازلي وكل عودة بعد ذلك .. هي محاولة.. لـ لملمة الماضي الجميل .. أو بعثرته أكثر ! |
اقتباس:
للحرف شغف يتجدد في كل الاوقات شغفك ووجودك هنا لة نكهة سنشتاق قراتها |
أقتبسك لثغر أمتلأ شغفاَ بإبتسامة الحياة
فلتكن جزءاََ من الطبيعة لأتجاوزها بقراءة أخرى تستتبع ما يلها من تأمل \..:34: |
أنا أعلم أنه لا يمنعك عني سوى النوم .. ؟! |
الساعة الآن 08:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.