|
دون عتاب قاسمني مظلة المطر
وأعرني قصاصة تؤمن عصافير الشوق من الزلل أليس علي حدود حُسنكَ يمحى الحزن بكل أنواع النعيم وبين راحتيكَ داليات نغم تثملني بإضرام عشق لا يُخطئ عين الينابيع \..:34: |
ليت للشوق ملامح شهية
تتثاءب فوق شفاهي حتى تتوسد غيمة الحلم بلا قيود سوى شوق عظيم \..:34: |
افضل الاجابات هي التي تاتينا بلا اسئله
عبدالله صلال العساف |
يلزم هذا المساء شيء واحد .. حُلّم يصنع ربيعنا
يُهديني خاتم الرؤيا حتى تظفر أناملي بثمر الغواية وقد أعتادت رشوة العطر بإستمالة الجنون \..:icon20: |
؛ ألو،، ألو،،، ألو هنا ،، بكّة،،!! من يقيني واعتقادي ينزف الترف ،، بيدي أجمع الجنوب بالشمال ،، وأغثي فكرة ان الاحتياج أعظم من الحب،، احتاجها ،، بصوتها الخمري وشفتيها الطربية،، اني أجني من الشوك ،، العنب أحب لمستها على مواقع ،، الزلل أزلُّ فتميل ،، كأسطورةٍ مقدسة وحدائق العطر تنبت في خصرها اللولبي ،،، اضاجعُ ثغرها فيصفع القمر جبينها المتدلي ،،،من شرفة القدر أحلامنا حقوق ياسيَدتي من حقي طمس هويتنا والولادة على ارضٍ لاتفل ،، وسحرٍ لايُحل كوني كما أشاء،،، متمدنة ،، تجتاحين السحب وتلاقحين النجوم ،، في وقتنا البليد ومجتمعنا الحيواني تكونين كعلمٍ يلعق الفجر ويعلن بداية الحرب،،، أبدؤها فلا انهيها حتى ،، بلا حتى لانكتفي ،،، بالتناقض،، خارجي ،، يسلّم على داخلك،، لن أبرح الطيران والحرية ؛ ألو،،، ألو،، ألو هنا ،، بكّة تعالى وجهكِ وتبارك سلطانك لاشريك ،، لديمومتك ،،! أجلُّ،، هذيانك ،، واحيي طلاسمك،، وأتبعً دينك،، لازلتُ امارس التعب على أكمل وجه،، لاسبيل للمقارنة ،،،! ببساطتي المعقدة أعلن سبيلك ،،، وأقطف من فمك القمر وتنجبين الأطفال في حجري كوني كما أشاء سأكون كما تشائين ؛ ؛ : زايد.. : |
كلما نطقت أسمكَ اشعر ثمة حلوى علقت بشفاهي وتركتني للثمل
\..:34: |
حازماً حنقي ونفوري في سجفةٍ مارّة ؛ أبصر آمناً صورك الأخيرة ..
لا مؤمناً إلا بانسكاب تفاصيلها ، في كامل جمودها ، لكنها تمرر ألوانها في سغبي .. عارفةً بالروح تتنفسني .. وبلا جهات واضحة تأخذني إلى دروبٍ دافئة . كيف لوجهك مجمداً في صورةٍ عابرة أن يحرك طيناً لا يأبه ، وكيف لأنوثتك وهي مضمرة خلف هاتفك أن ترصدني في الليالي الطويلة ؟! تأمُّلها يقدح تسعين شرارة في النفس ، ومثل نبتة البلمباجو تنفرد مفاتنك في روحي .. والفكاك حيلة لا أقدرها لكنني أحب الشراك أحب الشراك الناعمة |
في هذا الصباح ما يكفي إن رغبت في قراءة " إبتسامته "
\..:icon20: |
| الساعة الآن 01:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.