![]() |
لا زلتَ وحدك في السماء قمراََ
والعشية حولكَ من جديد تطمع بالمزيد من عطائك \..:icon20: |
- أقلبُ بين فسآتيني .. أيهم أختار ؟ لإلقاكَ به في حلمٍ ذا شوق ،’ أي نعيمٍ يتمثل بـ رؤيتك؟ لا يوصف فكيف لي أن أسابق النوم لـ تكون ضيف عينآي .. يَ ضيف قلبي - أظن إني أعاني خطباً ما : أحب الكتابة عن الحب ! ولا أشعرُ بما أكتب |
ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻨﺒﺾ ﻳُﻤﺎﺭﺱ ﻭﻗﻔﺘﻪ ﺍﻷﻭﻟﻰ
ﺑﺈﺟﺎﺩﺓٍ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﻟﻠﺘﺮﺩّﺩ ... ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺨﻄﻮﺍﺕ ﺇﻥ ﺃُﺧﺮِﺳَﺖ ﺗﻤﻮﺕُ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ! |
أتعلم .. كثيراََ ما أحب ترديد اسمك
احس انها دعوة لتذكير الطبيعة بما يجب ان تكون عليه من جمال \..:icon20: |
-
لمني محتاج احس إني بخير ! |
ذنب الشعور توجسه ، خوف يراوح بين يمكن/ مستحيل !
|
في الليالي المقمرة ؛
الليالي التي ينزها البرد والشعراء ، الليالي القاحلة من المواعيد والهدايا .. أُخرجني من احتمالاتي وأهبني لنسمةٍ ذاهبة .. أُخرِجُ ورقة العمر وأشطب حظاً وليلة .. ولطينتي أهمهم بواحدةٍ كانت جاءت في العمر البائد .. أهب شجني دثاراً وأغنية لكن غيب الفجر يقترحني لدمائه ؛ فتوشكني الخيبات وتنتحلني مواجيدٌ داكنة .. داكنةٌ وغريبة ! |
في الساعات المتأخرة جدا .. وحين يمتد السكون لأقصى صخب أرواحنا
ينفضنا الطين لنصعد للسماوي .. يُغلق كل باب للحقيقة ويُفتح باب واحد للمجاز ... لندرك : أننا لم نتبْ بعد ، وأن حماقاتنا الأولى لازالت ، ولازلنا نعشق الصخب بامتياز. |
الساعة الآن 04:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.