|
اقتباس:
عودا حميداََ اهلا انرت ديارك شاعرنا الابعادي \ جرير جميعا نرحب بأهل الوفاء واقلامهم المبدعة بشغف نلتقيك وننتظر غيثك سليل المطر صباحك مكلل بباقات الفل والياسمين \..:icon20: |
أنتظرك تفضفض لي لأنني ناوي أبكي لك !!
|
في عمق الظلام أنت ..... النور .
كم احبك ، كم اقدرك ، رجلاً عظيماً كريم ( عبدالكريم ) . |
،
لَيسَ هنالِكَ هاوية في منتصف الطريق ولا آخرها حَتى .. هنالكَ نحنُ فقط نحن الهاوية والبقية ثَبات .. |
؛
تعبتُ مني، تُرى مَن يشتري تعبي بما يريدُ منَ الياقوتِ والذهبِ ؟ تعبتُ مني، ولم أُدرك سوى سلَبٍ ومَن سيطلبُ مِن كفِّ الضّنى سلَبي مازلتُ أركضُ والمنفى يطاردُني وهل سيأنسُ موقُ العينِ بالغرَبِ ؟ عتبتُ حتى توارى الضوءُ منحسراً وملّ صبحيَ من عذلي ومن عتَبي* منقول |
لدي ما يكفي من الامسيات الجميلة وينقصني فقط تكرارها دون توقف
\..:35: |
،
دُروب الوَفا تستنطِقنِي ، لكن أينَ ظلك في سَاحاتها ؟ |
قلبي علقة
قلبي علقة منذ أن ولد الحب في الكلم في البدء كانت النبضة النبضة التي تعاود لحنها من حين إلى حين النبضة هي الحنين إلى شيء ما إلى حبل سري ورحم تنتمي إليه في البدء كانت أنتِ امرأة شفافة ومذهلة لها حدس الأنبياء و خصال النبل فالسلام عليكِ السلام عليكِ وأنتِ تربتين على كتفي وتهديني مولودنا الأول مولود قال الله كن فكان مولود الميشئة الإلآهيةنزع منه القدير كل ما يختص به البشرفكان السماوي كيف كيف لمولود صغير كبر فينا بغته كنا نرضعه الدفء كنا نهدهده بالسهر وزخرفة الكلام وباللقاءات المنتظرة على زفرة جمرة كم جميل أن تهتم أن تحمل في جوفك كائنًا مختلفًا عنك كائن لا تدرك ثقل روعته ولوعته في ذاتك وتحدي ذاتي وشعوري جديد أن تحلق في سماء ملونة وأن تمشي على أرض كلها خضار ذاك كان مولودنا قطني البشرة ناعم في وجهه آية القمر وكبرياء الشمس في صوته الخافت الجهير عينان تلمعان بالفرح والسعادة الطفولية يناغينا تراةً وتارةً يداعب شعركِ وأنتِ تبتسمين له كأم رؤوم |
| الساعة الآن 01:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.