![]() |
قرأتك في كتاباتك وراودني حرفي جرأة لأبوح لكَ :
أنني لا استطيع أمام حُسنك صبراََ .. فلا ترهقني بحلولك التام بي \..:icon20: |
ستم
تقَاعَسْتم فـ انتَشــ ــــ ـ ــ ــــ ـــ ــــرَ الوَبَاء .! |
مهما طال العمر فهناك
هدف لا يموت داخلي |
؛
من بين فيض هذا الزحام الخانق لا تملك إلا زفرة بالكاد استطاعت أن تلفظها رئتاك لفرط الوهن ! |
بسم الله الرحمن الرحيم
كل ماهو حول مائدة الكلام
يعيش هذه الأيام وهم الذكريات .. شعراء ، كتاب ، ادباء ، الكل يعود للخلف لا اعلم لماذا ؟! هنا وهناك وفي كل مكان وحده الزمن هو الذي لم يلتفت للخلف يوما من يستطيع منا أن يكون ك الزمن ويأتي بالجديد .. كن ك الزمن وعش حياتك الماضي لن يعود لك إلا ب مخلفات وهمية قد لا تغني ولا تسمن من جوع يقول عبدالله عطية الزهراني : لا تسولف كثرة الحكي ماتملي البطون كم تعشّينا السوالف ونمنا جايعين؟ كم توقّعنا نتايج وجت عكس الظنون وانصدمنا بالحقيقه وبالعلم اليقين !! لاحظ هنا الزمن يركض ولا يلتفت للخلف أبدا وحده الزمن بلا ذاكرة !!! : شكرا لك |
أوليت ليلتي من اهتمام حتى اصبحت رسالتكَ في حوزته تعابير ممطرة
\..:icon20: |
عندما أتسكع وحيدا في تضاريس ذاكرتي و ألتقيك ..
في المقهى ذاته الذي فقدتك فيه أشعر بأن كل شيء سيحدث بعد قليل . |
وسل الليل عن جنياته وأي سر يرتلك في أعماقي
حتى كلما قرأت حرفكَ يعلو صوت المدينة يؤم النهار \..:icon20: |
الساعة الآن 02:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.