|
لأزرعني قصيدة عشق على ضفاف عينيك ...فقط أغرقيني بك حبا
|
علي ما يبدو
انكفأ القلم فوق الورق حتى ارتضاه ملجأ \..:34: |
ليس كمثلك ملاك يقاسمني رغيف الهوى ...
|
تأنس بكَ ليلتي حين تفاجئها بأفعالك الغير متوقعة
حين تعلمني الإفصاح وتتآمر مع وعيي و تصبح بصمتكَ في صنع تاريخها أكبر مما أظن .. \..:35: |
؛ ؛ ؛ هل نحن نستقيم في الدائرة ام ندور في المستقيم،، لا احب تفخيم الامور ولا القاء كلمات ليس لها لقاء،، احب ان تأخذ النرد حقّها في التدحرج لعلها تصيب الخطأ او تخطئ الصواب الموت على مشارف كبدي مقزز كلام المحيطين ،،، ولكني لازلت امارس التنفس على اكمل وجه واحب الحياة على وجه أكمل،، رشا ،،، ورحمة ،،، ولعاب يستل ويسيل من لعاب الأيام اني في حلاوته السم ،،، وفي طراوته المقتل ،، والله مازادني ذلك الا حباً بالحياة مذ كشفت اللعبة ونجوت من التغافل مطمئن بأجزائي ،،، عاشقٌ للعب على النهد ومراوغة الشطرنج ،،، لا احد اطلاقاً ،،، هنا ،،، هناك في هذه الدولة الكرتونية يعزف مزماراً او يغني لخصر غيري ،،، ماانجزه يؤم البسطاء والمحرومين سأبقى ،،، حتى بعد ان تُفترس احشائي يافعاً بعمر العشرين ،،، اتناول القمر واضرب الشمس بسوطي جلجلتي موسيقى ،،، وموتي انذار رحمة ،،، وقليل من نسكي ومحياي لعفرتتك ،،، نجلاء المرمى ،،،غابة اللؤم ،، لاتنكري جنوني العاقل ،،، وعمامتي اللعوب ،،، وثغري اليابس،، يلهث مشربه من نهرك ،،، هداية اتمنى ان اكون ،،، كما كنت كما احب وليس كما يحب غيري لااتشكّل لارضاء ،،، مرضاة النجب قدّ صدري وبقيت اضلاعي رهينة سأبقى ،،، حياً كلما اموت واعاود القول غداً أجمل ،،، غداً اجمل،،!! ؛ ؛ : زايد.. : |
القُبّعة حين تُرفع لا تكون علامة انتصار
بل اختصار للكثير من الإكبار الثرثرة أجمل ما يؤمّ المكان والفضفضة أنثى من فضّة وأنت يا زايد سبيكةٌ من ذهب كم اشتاقها المكان أهلاً بكل ما تأتي به يا زايد لقلبك السلامة وما يتمناه لك قلب رشا |
وأنا !؟
من يلملم أجزائي والرياح لاترحم مثقلة بالكثير الذي أخفيه تحت ابتسامة أكابر بها علناً وأنهبها سراً فالحياة لاتنتظر ... |
كبرياء يا ،،،،
؛ وكان حقاً علينا نصر المؤمنين سأكتبُ لها ،،، حنيناً ،، وحرفاً ؛ يامقلّبة القلوب دعيني أطمئن في خوفك لاتخذليني فلقد خذلتني كبدي واصابعي واذا توقفت الخلاياً عن الانقسام سوف ينبض التراب حياً احبكّ مرضاً وهوساً ،،، نعما جنونك ياسيدة المدائن ازرعيني حيث قبور الملائكة ابكيني دمعاً وابكيكِ دماً لهذه الدرجة وانا أكثر ،،،، وأصغر كلما قلّبتكِ ذات اليمين وذات الشمال بدأتكِ ونهايتك تعني النهاية برب كفّيكِ الطريتين ،،، اجعليني أعلو تاريخك واسطر الجغرافيا في عينيكِ علّمني حبك علم الغيب انتِ لاتعرفين مايفعل الكبرياء بي عندما انزعكِ من لساني أتطهِر بعيوبك وادمي اله القمر وانا اجعلكِ شماعة القدر وسوء المنقلب ،،، ترى اينك الآن؟! هل في طيش طيفك امر انكِ ياسيدتي دائماً تثبتين اني مجرم بالوراثة ،،،، لايغرّك وجهي اذا تبسم خاوي ومنهار من الداخل مليء بعقدك وتراتيل اشفيني منك فإني اشتقت ان اكون طبيعياً ،،، روتينياً،،، بليداً اقرؤك واقر انك مدينة لحرفي بطلاسمه وهوسه ،،، تلوثت جيناتي بذكريات جزيئاً وتعرفين احب التفاصيل والايماء والتلاعب بالأعين رأيتك تقتاتين ،،، من صدري فافتخرت بك ،،، هل يكفيكِ ،،، او ازيد ؛ ؛ : زايد.. : |
| الساعة الآن 02:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.