![]() |
يستعد الليل للدخول مرة اخرى عبر بوابة الفضفضة المعتادة يتسلل رويداً رويدا ويدخل يصافح الجميع عداي يأن الجميع فيه وتعلو الأهات عداي أسمع صراخ الجميع في الليل الحالك الـ الوذر وأنا أتهادى على سجادتي الممدته في المجلس وتتصل روحي قبل أن أتصل بالجوال على أم ريماس لاخبرها بإني أشتاق لها وعندما تباغتني بسؤالٍ عن المنزل أحدثها عن العشق والغرام وأفتح لها ضوء القمر الذي يكبر ويكبر ويجليّ الظلام وتعاود السؤال واقول لها البيت على حطة يدك لم يتغير . وأنااااااااااااااام وأنا عمّ بحلم بيك وأنت مش معااااايه .
|
اقتباس:
أنتم من أكثر الصفوف المزعجه بهتافها على جمهور المسرفين بقي لي بضع سنوات واهتف معكم بصوتي وقدمي الثالثه :) |
؛ ؛ بدأ ،،، الليل المنافق يغرينا بسواده ،، ويختال بنجومه كم أسرت ،، من الشعر مااجمل الشعر ،،، ومااقبح الشعراء عندما كنت رجلا شرقياً ذو افكار ،،،رهابية سكبت هذا الليل بثغرها توحي وحي تُتَمتم بكلام مُنزل ،،، تقول هيا بنا الى سدرة المنتهى وانا أوهن المفاصل متغابي الضمير ملتوي الاحساس ،، مفعم بالفراغ ابحث عن امرأة فاضلة بمجرد وصولها تصبح غير فاضلة سحقاً لشرقيتي النتة أما الآن ،،، مسلوخ الجلد وافي الاعتقاد احب انساني ،،، تعالي حريتي سجني بجبينك نظرياتي أسحقها بعضديك أشهدك ،،، النوى مرير ياساعية،، تاريخي مليء بالنزوات لم اندم ،، ولن اعيد الزمن لكِ مني ،،، اتفاق افكارنا لاشيء مجرّد ،،، نزوة ؛ ؛ : : |
من يخشى اللقاء لا بدّ يطاله نابه
ومن يتمنّاه تشغله عنه الدنيا بما فيها عن دروبه ! أغبياء نحن حين نتمنّى أتقياء حين نحبّ أقوياء جداً حين نحزن |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...3c9b25c046.jpg
يحدُث ان يدعو هذا السكون إلى الرقص ! يحرّض الدُنيا المُتدليه بين السماء والأرض .. " يُغني الليل " ومن كالليل ! ؟ لاشيئ. |
لاتوجد حرب مُتعبه كمحاولتك
على التحكم بالملامح المتناقضه بداخلك لعدم إظهار الكثير ... |
يزداد شبح الليلة غروراََ وتسلطاََ ومطالب منا ان نتلذذ باحاسيسها
وننغمس في شؤن تساعدها على الاستمرار في الحياة علي ضوء لهيب النار في عز النهار فلا تنزعجي من دعوتي لكِ بالرقص رغم عدم اجادتي له لكني اعشق فوضوية التعبير عن مشاعر الانسان \..:icon20: |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...856ce574ae.jpg
دُروب الهوى لا تُعصى ّ يُمهدها الشوق عُنوه ! ف لآ تتوانى إلا بِعناق يحفر به الوجه ضلوع الصدر ليقطع عُنق كُل ما بِه .. بَه يكفي مؤنه , ويتوارى لآ يرحل . |
الساعة الآن 10:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.