|
ﻓﻲ ﺧُﻄﻮَﺓٍ ﻭﺍﺟِﻤﺔ،
ﺳَﻘَﻂَ ﺍﻟﻨّﻄﻖُ ﻓﻲ ﺟُﺐِّ ﺍﻟﻜَﻼﻡ ﻭﺍﺳﺘَﺒﺎﻥَ ﻟﻠﺤَﺮﻑِ ﺻَﻮﺗﺎً ﺗﺒﺮّﺃَ ﻣِﻦ ﻋَﻬﺪِﻩِ ﺍﻟﻘَﺪﻳﻢ ﻭﺍﻟﺘَﺤَﻒَ ﺍﻟﺘَﻤﺘَﻤﺔ ! ﻳﺎﺅُﻩُ ﻣَﺒﺘﻮﺭَﺓُ ﺍﻟﻨّﺼﻒ ﻭﺃَﻟِﻔُﻪُ، ﺃُﺳﻘِﻄِﺖ ﻓﻲ ﻏَﻴْﻬَﺐِ ﺍﻟﺸّﺮﻭﺩ ﻟُﻐَﺔٌ ﻣُﺘﺰﺍﺣِﻤﺔٌ ، ﻛﻠّﻬﺎ ﺷَﻮﻫﺎﺀ ﺗَﻜﺘﻆُّ ﻓﻲ ﺣُﻨﺠَﺮَﺓِ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻻ ﻳُﺴﻌِﻔُﻬﺎ ﺍﻟﻨّﻄﻖ، ﻭﻻ ﺗُﻨﺼِﻔُﻬﺎ ﺃُﺫُﻥٌ ﻟِـ ﺳﺎﻣِﻊ ﻭﻻ ﻳَﺰﺍﻝُ ﺍﻟﻘَﻠَﻢُ ﻳُﺜَﺮﺛِﺮ |
أنت من كـــتب الحــــــــروف
بكفى ويمينى فطرحت بالحـب كل بسـاتينى فشــــــــــهقتك يقينى أنت من ملأ صدرى بنـــــــــــدى الصباح وفاض فأغـــــــرق مــيادينى أتنادينى...؟ \..:34: |
ليتك تحس بلوعتي ليله
|
تثمل عيون الياسمين حين تحظى بلثم أنفاسك .. معشوقتي
|
..
.. مُمتدَّة بَين المُحال و " المُحال " ! . |
عيد صمتك قالت عيونك كلام و ما انتبهت !؟ |
لا تنزلق بحديثك عن هوية ليلتي وتمسك بي جيداََ
\..:34: |
"وعدتكِ" ثم في منتصف الطريق اخذني الحنين اليك ، وعدت .. وعدتكِ واعديت " سجناً لقلبي و رباط حديداً" واقفالاً .. لا تعد ،، فنفلت مني وعدت " وقلت بيني وبين نفسي عن الحب تبت " وعدتكِ " وأعلمي وان تأخرت عليك فأني ( توفيت ) و بوعدي اليك ، ياحبيبتي قد ......... وفيت !؟ |
| الساعة الآن 10:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.