![]() |
|
الكل لا يراهنُ على عودتي !! أنا يا سادة: لن أعودَ إن شاء الله !! لن أعودَ إلى الماضي أبدًا، لكنّني سأحملهُ على كتفِي، فقدْ يوصلني يومًا إلى بابِ الجنّة. كيفَ لهُ أن يفعلَ؟ في الجنة أخبركم بإذنِ الله. : ) |
موضوع ؟
أنا لستُ أهلا بعدُ لأكتبَ موضوعًا. أنا بالكادِ أمشِي على بطنِي في سبيلِ الكتابة. |
أردتُ أن أخبرَ أحدهم بشيءٍ، أن أقولَ لهُ: يا صاحِ لا تنصّبَ نفسك شرطيًّا !
لا تكونّنَ باطنيَّا مؤولاً، فالباطنية مذمومونَ عبر التاريخِ، لا تحسّسنا أنكَ تقرأ ما خلفَ السطور. خصوصًا سطوري التي أقيدها، فالبيانُ يستدعي من الكاتبِ الإفصاح ليُفهمَ، لا الإلغازَ الذي تدعي أننا نستعملهُ. ولو شئتُ أن ألغزَ لأبهرتكَ - ولا فخر- !! كنْ ظاهريًّا يا يا صاحِ، واحملْ كلامي على أحسن المحاملِ، ولا تقل: لربما يعني فلانًا أو فلانة ! كأنّي لا أعرفُ إلا الفيس بوك والساخر وأبعاد؟ !! كأنني لا أعيشُ عالمي خارجَ هذا الصندوقِ الافتراضيّ. كبّر عقلكَ، ووسعْ مُدرككَ، ودعكَ منّي ومنْ حرفي ! |
،
لكل عصرٍ كُتَّابه، فلا يعقل أن نقيد جميع الأقلام! |
؛
؛ أولستَ مِثلي ؟ أوَما تُحتبَسُ في صَدرِكَ صَرخةٌ مَكْلومَةٌ ؟! |
حيل الله اقوى كل ماقفيت ناداني غلاك
وان جيت تجفل مثل مايجفل من الزول الظبي |
خطيئتي أنني عندما لا أجدُ نفسي في مكانٍ ما أو مع أناسيَّ لا أميلٌ لهم، أسرطُ حروفي سرْطًا ولا أبديهَا لهم.
|
كلنا ذاك الرجل ! |
الساعة الآن 10:52 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.