![]() |
|
حين تبحث عنكَ فيك ، فلاتجدها ، عليكَ أن توقن أنك أضعتها هناك ، حين كنت تسّطر خيوط النهاية ، وتسدل الستار على آخر فصولها !! |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]أشرب بُعد عطرها خنجر يخترق جسد صرختي وأنا بلا وطن فمن سيحمل نعش ظلي ؟! |
ماذا لو كنتُ أملك القدرة على انتشال نفسي من براثن الكٌره أن أكون أكثر تخففُا وقدرة على الطيران خاوية إلا من الطهر لماذا ينجحون في تدنيس قلوبنا ، بإرضاعها الرغبة في الإنتقام منذ الصغر .. ماذا لو كنّا ملائكة من نور لا تخدشها عتمة أو ديجور. |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]ضائعون في قفر المسافات تخر الرياح فوق راحتي طائر سقيم والأحلام غمامة بلا أبصار فماذا لو زرعتِ جبينك شمسا في ثليج إحتضاري |
ابسألك ؟
احساسي اللي يوصلك يحس به قلبك كثير ويبغى من الفرحه يطير ولا يحس انه كذا يعني مثل باقي الكلام ويمر به مر الكرام ب ق ل م ي |
وأنتَ سائرٌ تبحثٌ عن معالمَ تُجلّي لكَ بوضوحٍ طريقكَ السالكةَ إلى نفسكَ
تبخّر ضبابَ الحيرةِ، وتزيحُ غيومَ الدهشةِ، لتبلجَ أنوارُ الانكسارِ. فتنحني وينحني معكَ كل شيء، فتخرّ ويخرُّ خلفكَ كل شيءٍ ! لتدركَ أنكَ إمامُهم، إن أنتَ رأيتَ أريتَ، وإن أنتَ عميتَ لججتَ وإياهم في العماية أجمعين !! |
[tabletext="width:70%;"] | [/tabletext]يداك غمامة تلفظ المطر في جرداء حروفي فتأتي الفصول إلي تجري انهار من أقمار |
قرأَ الإمامُ في الصلاةِ: { إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ }
ففزِعتُ فزعًا شديدًا .. واللهِ !! |
الساعة الآن 12:22 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.