![]() |
اقتباس:
كل الأماكن تُصبح بك مُختلفة شكراً لتواجدك . . |
اقتباس:
النُور / سَـعد تُرتِبُ الـ كَلمات أضلاعِ سُرورِها بِـ ملامسة حُضوركَ البهيّ ود |
آخـرٌ عَلى عَجل / [POEM="font="Simplified Arabic,5,#663333,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]مَفارق ؟! والذي يخليك لحظة بطفي مصباحي=تعرّى الدمع ساعدني ألبسه الظلام ثياب[/POEM] لِـ مَاذا هُـو ..؟ :) / وَ زِيادةٌ حُبٍ يا رفِيقَة |
الجاذبية ورد عسيري ... كتلة الشعر جمان ... أنا هنا قاطنة بهدوء بين سمائين غائمتين ومثقلتين بالمطر .. مثقل هذا المكان بعناقيد الحرف :) رائعتين وربي .. |
* أنتِ وَطن / وَ أنَا وَطنٌ وَ كل بشريْ وَطن لنفسِه ... مَا هُو الـوَطنُ المُزدَهر بِـ جُمانِي .. وَ من هُم سُكانُه ..؟ ثمّة وجعٌ يتسللُ إلى عيني ../ يُقيمُ عليها مأتماً .. ويتسوّل مِنها البكاء صدقيني لا أراني أحتوي وطناً ../ إنما هو منفى يغتالني فيه شتاء الفقد بعينٍ ذابلةٍ ../ وشريانٍ معطوب وما من سُكّانٍ سوى ذاكرةٍ تحُدّ سكينها وتنحرُني بـِ قسوة * مَا الأمرُ الذي يمنحُك ِ حَبلٌ زَمني تَصعدُين بِه إلى جُذوركِ اعتماقاً ...؟ كلما شاطرني الحنين حتى أنفاسي وأنا أنزِفُ الفرح عُنوة ../ ليكسر ريح النسيان ..ويُشعِل فتيل الذاكرة يتكوّر قلبي على نفسهِ وجعاً ../ ويتدثّرُ الصّمت مؤلمٌ حدّ الموت أن أكون في قمّة العطاء وفي ذات اللحظة ../ منفيّة إلى أقاصي الاحتياج لكِ جنّةٌ مُعلّقة وسأعود . . |
اقتباس:
صايرة تجيبينها ع الجرح :( ورد ../ ما من يدٍ تُتقِن الذبح .. كـ يدِ الغياب هو الغياب ../ ذلك المخلوقٌ الأنِيقٌ .. الـ يُغرِقُ في صَميِمِ أرواحِنا الألم .. /بِـ نُبلِهِ المَعهُود وعندما نتساقطُ وَجَعاً ../ يقفُ مُندهِشاً ../ ثمّ يبتسم ويرحل .. يتضخّمُ بي حُزنٌ مُعتّق .. ولكِ أن تتلمّسي وحشةَ روحي ../ وهي تُربّتُ على كتِف انكِساراتِي يهطِلُ عليّ الفقد ../ ولا أعرفُ كيف أداريني حِينها . . |
وَ أَنا مِقَصَلةٌ وُدية .. تَفتِكُ بِيدهِ / وَ تُحيل بَقَايَاها بِشكلٍ ودّي كُتلُ مِن فُتاتِ وَجع / يُزرع ألماً لِـ يُحصَد الهَناء مَاءً تغتَسلُ بِه الرُوح مِن الشَقَاء (: / |
1. تقول أحلام مستغانمي في ذاكرةِ الجسد :
( الحب هو ما حدث بيننا ، والأدب هو كل ما لم يحدث ) تعليقك ؟ 2. وحيدةٌ تسيرين الآن ../ الطريق مُعتم والريحُ تصفِرُ في أُذُنَيكِ ../ تُغمضين عينيكِ وتمدين يديكِ المُرتعِشتين لـِ تأمني الطريق ../ يَشرعُ بصيصٌ من نور في مدّ جديلتِهِ نحوكِ وشعُورٌ بـ الدفء يُراوِدكِ ../ ورائحةٌ لِمكانٍ لم تألفيه .. ثم .. تفتحين عينيكِ أخبريني ../ ماذا ترين الآن ؟ مساؤك طمأنينة . . |
الساعة الآن 01:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.