![]() |
اقتباس:
: صلّيت هُنا خلفك كثيراً ! |
اقتباس:
محبتي |
اقتباس:
كل الشكر لقلبك |
أنت تريد أن تسير فوق الماء ، ويبدو أنك تناسيت أنها لم تمطر منذ ألف عام ، وما تحت قدميك صحراء تمتد وحتى غروب شمسك
أنت تريد كل شي ، ومع ذلك فكل الأشياء تريد منك حاجاتها ، وأنت لا تملك ضريبة تنفحها مقابل امتلاك شيء حقير ، فكيف بك عندما تكبر احتياجاتك التي تتطلع إلى الحصول عليها .. بربك ماذا ستقدم؟ الكائنات المهملة مثلك ، أعلم أنها لم تتعلم كيف تصنع سعادتها دون أن تنتظر ميعاد توزيع الصدقات ، فالعبء الذي قد تحمله وحدك أقل مضضاً من تحميله لآخرين ربما أنبتوا أشواك الحسرة في داخلك ، وعدت كسيراً ! |
اقتباس:
شكراً لقلبك وثقتك ولا عدمتك مودتي ،، |
أريد أن أكتب إليك فصلاً من ذلك الذي انتظرتِه واستتر عنكِ طويلاً
ولكن الحرف يأبى أن يبوح لكِ باحتمالاتٍ ترهق حلمك الممشوق داخل جدرانك الأربعة كنت سأخبرك في هذا الفصل عن كيف تبدد يتمي وكيف استطالت جذور شجرتنا وكيف أصبح ذلك الصغير كبيرا جداً كنت سأقول لك لماذا كان يتسع الصمت كلما التقت أعيننا ولماذا أخشى عليكِ من نزقي وجنوني ولماذا حين لا تأتين أرتكب أبشع الحماقات كنت أيضاً سأخبرك عن جزعي و الفرَقَ من الغياب الذي بات يركز عصاه فيما بيننا كنت .. وكنت .. ولا أظنني أجسر على القيام به ، وعليكِ أن تحدسي كل ذلك دون أن أفعل.! |
يا صديقي كم يحرقني هذا البؤس الذي يتناوش عظمتك
كم أفتقد تلك البيادر التي كساها عبورك فأينعت وتلك المساحات التي أسلمت لك قيدها طوعاً ولم تخيّب ثقتها وها أنت تخلّفهم - جميعهم - وراءك وتشيخ قبل أوانك من أذن لتلك الشعلة بأن تذوي في اللحظة التي كانت تُشبع العتمة من أتلف روح الإنسان ورمّد أحلامها من أخفت نور الإلهام فيك وأسلمه لضمور الزوايا لست أنت يا صديقي الآن ، فمن أنت.! عد قبل أن يبلسني الفناء وأقعى وحيدأ عد قبل أن يمل منا هذا الليل وينام بدونن |
أنت لا تستطيع أن تفعل شيئا في هذا الأمر
وأنا - كذلك - لا أستطيع فعل شيء فيه إذن دعنا نفعل ما نستطيعه في أمر آخر |
الساعة الآن 01:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.