![]() |
و لسبب أنا نفسي أجهله ...
كان قلمي مسترسلاً على غير هدى ... و أنا أحاول تجسيد الفكرة بخطوط ... جاءت كثيرة و متفرقة و أكاد لا أستطيع شرحها ... ربما ... عبدالله عليّان يستطيع تفسيرها ! أستاذي عبدالله عليان ... http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...3cf6a6a014.jpg ترى ... هل لكَ في هذه الفوضى خط أو خيط ؟! عبدالله ... الحصيف إنه لا يحاول ... و لكنه يفعل ما يريد مباشرة ! و كأنه قد يضمن النتيجة ... قلمه معول بناء ... لذا أصابعه حتى لو لم يكتب ... ملطخة بالحبر !! |
هي اسم على مسمّى ...
النادرة ... بالنسبة لي ... فهنا أنا أتحدث بالأصالة عن نفسي ... نادرة عبدالحيّ ... http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...a39efe9a53.jpg أمي التي أنجبها قلبي ... يافعة حتى لو كشفت عن شيب قلبها ... تذكّرني بصديقة عمري ( فاطمة ) تغيب طويلاً ... لكن إذا التقينا فعناقنا يسد جوع عام آت ... |
قلمي لا يستكين ... منذ سنين
هو الجزء المقطوع من حريتي ... لذلك أتحدث به أكثر مما أفعل بلساني و بكل طريقة ممكنة ... أستنفد حبره و أعيد ملأه من زجاجة في عقلي ... سأتوقف هنا ... ليس لأني انتهيت ... و لا لأني اكتفيت و لا لأني نسيت أحداً أو أغفلته ... بل لأني إن تماديت ... ستضطرب أوراقي ... هناك ورقتين ... سأختم بها ما بدأته بعفوية و بلا سابق ترصد أو إعداد ... لكم مني كل الحب ... و السلام يا كرام ... |
رذاذ
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...b34d000c24.jpg كأس الحرف الذي أُفاجأ بوجوده أمامي ... في اللحظة المناسبة عندما أشعر بأني جافة جداً ... أرتوي منها |
عبدالرحمن عبدالله ....
أخيراً أنت ... و لست آخراً
عبدالرحمن عبدالله ... الوجه الآخر لنفسه ... لا يظهر دائماً إلا كضرورة ... فوجوده ليس عبثياً مسدد من البعيد ... لم يأتي راجلاً ... بل امتطى صهوة حرفه و أقبل مسرعاً وصل في أنسب الأوقات له ... حتى ظننتُ أنه هنا منذ أعوام خلت ... ... لم أرسم شيئاً ... أعترف بأني أصابني الوهن ... ممتنة لك ... حتى لو لم تقبل ما كتبت ... |
لا أثق بقلمي ... قد يراودني عن صمتي كلما تأملكم ...
. . (( هو )) لو أقبِض على وجهه سيكون متلبساً بالوداعة و البراءة ... سأمسك بخيوطه المتشابكة ... و أحلّ عقده كلّها ... سيعترف ... أنا متأكـــــــــــــــدة ... وداعاً ... حتى نلتقى |
ما يُصيبني هنا أكثر من ذهول
أحاول أن ألمس رأسي فأخالُه غادرني لينتشي هناك محلّقاً في ذلك العالم الذي يتكون من ثلاثية مُبهرة ضوء وقلم رصاص وانحناءة أنيقة على ورق كيف لك أن تتكاثري في عيني هكذا لتصبحي مناراتٍ من ضوء لا يؤمن بالعتمة بخيرٍ فلتكوني للقلب أضمّك وأفتخر كوني عرفتك |
اقتباس:
الرؤيات التي تحملها لوحاتكِ البسيطة ما هي إلا دلالة إبداعية اتقنتها فلسفيا وتصميما لا اخفي عليكِ إمتلكتُ الفرح يوم حضرتي بلوحتكِ وكلامكِ ممنونة كثيرا على عطاءكِ وثقتكِ بي . ربي يديم صداقتكما انت والعزيزة فاطمة بلغيها التحية من الارض المقدسة |
الساعة الآن 03:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.