![]() |
مليكُ قصائدنا [/size][/right]قيدكَ أصبح حقلا أزرعُ بِهِ شوقي فتنبت جدائل شمس إرتدت روحي رداء السمو تختالُ ب أقدامها على الارض عندما تعانقت والعلاء بين غابات جبران إثنان ينقضيان ك عام عظيم الحلم والقصيدة الحلم منبع لنجوم تظهر بكامل الليل وتختفي نهارا وتُعاود الظهور في الليلة المقبلة بكامل زينتها القصيده شعبا عظيم الشأن في ثورتةِ لا تنطفئ نيران نيرون[/color] |
ليتني اعودُ تلكَ الطفلة المشاكسة التي لا تعرف لما كانت السماءء تبكي ؟؟ طوال النهار وما بعد النهار وظنتها طفله مثلها تتدعي الالم لتاخذ ما تريد لذا تبكي هذه الطفله الزرقاء طوال اليوم وودتُ الليلة الماضية ان اعود للعبث الطفولي واتجول مع اترابي ....ونصل لحارات اخرى ونتسلق اشجار الليمون ونبدا بسرقة صغار الليمون عن امها وننقضمة بلذة لن تعود مهما تذكرنا ومهما اكلنا اليوم من صغار الليمون برغم انه لا يوجد من يعنفنا تعنفنا العجوز وتسب وتلعن ونركض بلا احذيه لاننا تركناها قرب الليمونه |
أنتَ عيدي
... .. . يقولونَ غدا عيد وأنتَ يا خافقي عيدي الذي انتظرتهُ منذُ عشرين شتاء مكبوت وموج بحري الفقير الذي يتكسر على بشوق يتوقُ أن يضمكَ ....يبتلعكَ ...يصيبكَ بدائهِ يخبرون مساء ليلة العيد وأنتَ يا نبضي ليلة عيدي |
هذا الضجيج الذي يملئ مولدي صوت الصغار والعبث الغير قابل للطي والكتمان ثرثرة الكبار الرهيبة ....واخبار الامس وغدااا سفرات ووداع وضحكات ....لا افهم شئ من حولي اهرب بفكري إليكَ....اُعيد مجد كلماتكَ....,أخيرا أهرب بكامل جسدي لعلني أجدكَ كما وجدكَ المساء كما وجدتَ مساء مولدي....ويا لفرحة وصلت اخيرا ومرت على ديار عرفتني وديار لم تعرفني وحتى اصبحت تتقلد اليوبيل اللؤلؤي أنا هنا بكامل اللا وعي ابحث عنكَ بلا تردد وبلا يأس ....لم ارتدي نهارا ديابيج اليأس لاني ببساطه أشعر بأني خُلقتُ الان وأود أن أعيش كساعة ولادتي....... سأعود بعد قليل لاكمل هذه الخربشات المتمردة ....أسمعم ينادون كأن هذه الاصوات اتيه من بعيد ...لاتقبل القُبل والتهاني |
عدتُ إليكَ بإرادتي لآني أردتُ أن أعود كما يعود كل شئ قابل للعودة ربما اجدكَ كما احبُ أن أجدكَ |
سيدي الحول يقترب من نهايتهُ
يزحف على ذكريات ما زلتُ اُمشط شعرها كل فجر اُجملها اُعطرها أجعل منها أميرة قرمزية لعلكَ تزورها في الصباح مثلما كنتَ تفعل |
سقطت تهشمت اصبحت شظايا تجرح لامسها لا تقترب منها بقايا احلام ما زالت تحاول أن تكون |
مر الرفاق من هنااا لا يسابقون الريح حاملين الوقت الهارب لا ادرك وجهتهم كأنهم لا يبصرون |
الساعة الآن 01:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.