![]() |
|
وأنتِ على مرمر الذكريات...هلكتِ... ما كبر نسيانك قَدْرَ يوم ! |
نعم قد كبرتُ... مذ أعجزتني غربتك ! فلا عاش فوت !! |
الإلتفاته توقظ الحنين
|
,,،، ,,،، يا شبيه الروح لملم عن وجهي رذاذ الغياب قايض بنهج الحب عاصي الحزن وليل المسافات كما الموج تعال من تلافيف الأفق انتشلني كل العواصم أرهقت كاهلي المثقل بالأسى والأرض من تحتي مادت من تعب أقم العشق في مداي نواقيساً تنسفُ سراديب الصمت وتضمدُ جرح القوافي . |
تاهت الروح عن موطنها.. فصمتت تائهة بين أفخاخ القدر...! |
,,،، ,,،، سنلتقي ذات همس بكامل أنين الأرواح من شوق ننصبُ شركاً لأقاصي الحزن نستسلمُ لكواسر سعفات الجسد تزأر جوعها نسبلُ وابل الأنفاس عليها تتعالى نداءات المسام المثقلة بالحلم سنلتقي دهشةً تزهق أنفاس الغياب |
تجميل المصابيح
|
تعودنا كثيراً على حالة الأختباء
والايام هي من تكشف سوءاتنا لأنفسنا قبل الآخرين وعندما ندرك افتضاح أمرنا نطلق صرخة مدوية وكأننا ولدنا بلا أصوات ولا أجساد فلسفة غريبة كتبتها وأنا استعجب كثيراً عندما أدركت إنها المرة الأخيرة التي اكتب لك ِهذه الرسالة وهناك أوراق أمرها كبير وشاق!! محمدالثوعي |
الساعة الآن 03:28 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.