|
|
التقينا
أنا وأنت أحكي لك أتحدث في الصمت تسمعني ويتصادف أن أسمع أنفاسكَ |
أتنفس هواءك
كلامك حيث ورود كثيرة كالأحلام تمر بي أغيب عني لأستفيق بعطرك من جديد |
ذاكرتي غارقة بعطرك
أهرب مني إليك أتنفسك تأتيني رائحة الصنوبر ورائحة الحنين |
بين زرقة ماء وسماء
لا أصدق وجودي ذلك الذي يتجلى في التقرب إليك في سماع صوتك فرحتك |
تاخذني الرجفة
هذا مايحدث فأسمعني شهقة فرح يتوقف الصمت يتوقف الكلام تحدث في نفسي دويا لا أعرف فقط أسمع صوتك صافيا رقراقا وكأنه ينبوع ماء يصب في نفسي شلال عطر وحياة |
كالحلم
يعود الي من جديد كالأحلام تعود إلي يعود الصباح والمساء تعود الأسراب المسافرة والمواعيد |
فكيف يمكن أن أغلق قلبي على هواءك ,,,,أنت
كيف؟؟؟ |
ولاشيء يمكن أن يحول بيني وبينك
لأن كل شيء يصلني بكَ سأبقى دوما على عتبة طرف الكون أنتظركَ أنت كما انتظرتك دوما لتضيفني إلى نفسك هواءك |
| الساعة الآن 05:06 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.