![]() |
تنجو بنفسها ومن ثم تعود لمكانها
لا مفر . الذات تُعيد التشيد أووو ……… يكفي شربتُ من عُصارة النجاة / والقيد ما يكفي |
ثم تأتي رأفة النبض وأقرأ ما أخفت
لم يكن هُنا …………… |
لي رئة ثالثة يستدرجها المطر لتلعب معه فيرقصا رقصة الفراشات المحتضرة ، |
لا يتوفرُ في جيبي إلا عناوين الكترونية كرهتُ قرأتها
وكرهتُ إلتصاقها بي ..... ويسألني : هل أنتِ من سُكان مُثلث برمودا ؟؟؟؟ غير مُصدقة أن عقلكَ ما زالَ غارقا بالسفن والطائرات المُبتلعةِ . جنسيتي ؟؟ وطنا تغزوه الأكفان وفي اليوم الواحد يولدُ ستون الف طفلا مُناضلا . |
يَدلُقونَ الظل في أصيص أزرق وينكرون لونهُ شبه خرافة الظل المدلوق أحدهم فر هاربا والبقية تحولوا لقهقهات خارجة من متاجر الشكولاطة والبن ، نادرة |
مرَ الكثير يا صاحبة القلب الكبير أطرق بابكِ وما من مُجيب ،
رشتي يا شقيقة القلب الذي لا فتئ يسأل عنكِ وما زال يحمل معه جهاز التنفس ليبقى على قيد الحياة، متقلّبًا ليلي والطرق لا تستطيع الشعور بهذه الحرقة ، لا لوم على طُرق لا تملكُ بعضا من مشاعر الأخوة النبيلة ، حاليا في الأصيص غرفة الضيوف ورد أبيض اليوم خاطبته لا تنحني أيها الورد فالأبيض لا ينحني ، كيف لا أخاطب وردا تقلدتي يوماً اسمه ، |
رشتي
يختنق الوتين فلا توصدي شرفات الورد عن دياري ، |
كاريكاتير لليوم الرابع على التوالي يجس نبض البحر ، يرسم ما يمليه عليه فكره ويرميه خوفا في البحر لليوم الرابع على التوالي ينتظر البحر ليقبض عليه ويرميه في غياهيب السجن |
الساعة الآن 01:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.