|
لا تثريب على النصوص ... فلقد رسمت المفردة شعوذة كاهن بيد عرّافة ...!! لنبدأ القراءة والنفث ... ولن يشقينا تخبط مارد الوجع /الغياب بقاع الحظ ...!! تحياتي |
المطر .. هبة السماء لحنجرة الأرض ... كهبة القدر " أنتِ " لقلب تصدع وجعاً حين غياب ...! وأخذتُ أردد .. أللهم سقيا حب لا سقيا عذاب ...! آمين .... :) تحياتي |
قد كان ... وهل يعود ما كان ...!؟ دعيني أمتطي مهرة الحياة إليكِ ... وعليكِ أن تنصتِ لصهيل حرف أشقها نحيب الورق ...!! تحياتي |
بخاطري ... أن يكون قلمي شاهداً لي لا عليّ ... بحق ما يحدث بالجوار أمر يقلق المرء منّا ...! بكل يوم نقرأ ما يفجع الخاطر / يقلق قلوبنا / يشغل عقولنا ... غير أننا غُمسنا في لذّة البوح ... وقد تجاهلنا سكرة الروح .. حين نتلاشى ذات غفلة ...! لا أدري ... أشعر برعشة خوف ... وكأن الأيام في سباق مخيف ... ربما آن لي ... أن أنزوي الآن بهدوء ...!! تحياتي |
صدقيني ... كنتِ شامخة كالضوء في علاه ... غير أنكِ أخذتي تتلاشى كلعنة غروب تعزف موسيقى الرحيل ... وقد آن لكِ أن تعلمي أننا لم نعد بحجم ذلك الطيش والجنون فلقد بدأ الشيب يغزونا ...! ولتعلمي يا مولاتي .... أن البياض بمفرق الرأس خضاب وقار... كثيرٌ يفر منه بصبغة داكنة كسواد قلوبهمـــ... والقلّة هم الذين يرون فيه طقوس العمر الرحل وأبجديات الحياة ...! تحياتي |
ذكرى مؤلمة ...!
بهذا اليوم يا نفسي قد مضى عامــ... على تلك الحادثة التي احتضني فيها القدر ثم أعتقني ...!! 15/5/1429هـ لن أغفل عنّك وأن حاولت الأيام طمس هويتك من ذاكرتي ...!! ذكرى مؤلمة ..! تحياتي |
سكوت ... لنتعلم الصمت الآن ...! هنا طق / طق / طق / طقطقة ماء ... تتساقط بهدوء بكأس الضوء المعطر بأنفاس الهوى ...! تمتد أهداب الدهشة ... والحلم كطفلٍ برئ يختبئ في عينيك ... أخافه وجع النهايات لحطام " قسم الحب " تحت أقدام اليأس ...! يعلوا في الفضاء صوتكِ ... والأنا أغنية قلبكِ بحنجرة الاعتراف .... لرهبة عاشقة تخشى أن ينمو تحت جلد الوقت مارد/ رماد المنفى ...!! تحياتي |
" أهتم فيني "
http://www.6rbwow.com/media/listen/6rbwow_9580.ram تحياتي |
| الساعة الآن 03:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.