![]() |
كم لنا ...!؟ يوم / اثنان / سنة / سنتان / ربما أكثر ... صدقيني لا أقيس إحساسي معك بالأيامــ... فما فينا أعمق من سلالة الدم أطهر من حماقات تلك الدسائس في الخفاء ...!! ولكِ أن تنفثي في عقد الحكايات أنتِ ... ولي أن أبقي الود فينا ...!! تحياتي |
يــ سيدتي ... دعي تلك الشكوك تفترس قلوبهم ... احرقي كيد رسائلهم في مدفئة الكبرياء عن قزامة فكرهم .. فأعظم جدال للمجادل الصمت بطريقة ترسم الأخلاق فجر قهر بجبين حقدهم ...!! :) تحياتي |
سيكون قريباً ...!! أعدك بذلك يا صديقي فلا تقلق ....!! :) تحياتي |
حين يأتي .. تأتي بمواء وصخب ... تتجرد من كل شيء حتى صوت الحياء .. هكذا هي ناضجة " بفراغ " وكأن الفراغ مملكة تسكن قلبها ...! هي تبحث بكل الجهات عن امتلاء .. وحين تجده لا يطول مكوثها فقد اعتادت على التغيير ...! كم أخشى عليها " اللعنة " ..!؟ تحياتي |
خُرافة ...!
خُرافة ... ولدت من نسل الأساطير ... خط حروفها شغب / صخب بزاوية غربية ... هناك حيث يستلقي الخوف على صدر الأمان بمساء دافئ ....! نشعل سجائر الأفكار ... والحديث فاكهة شهية أقطفها من توت شفتيكِ ... لم يكن كأس خمري عادي ... فشفاهكِ معصرة نبيذ لا يتكرر مذاقه أبداً ...! وكأنكِ وشمٌ أنيق .. يزن معصم العمر بك يا نبتة الصدق... والبقية آتية ...!! تحياتي |
نُكابر ... نغامر /نقامر ... وهي تجيد الرقص ببارات الكلامــ..! حمقاء هذه " الفكرة " كلما حاولت الإمساك بها هربت ... أذكر أنني ذات جنون أردت أن اطمس ملامح بعضها ، والحقيقة أنني كتبت أغلبها ...!! تحياتي |
تعالي نقتسم جسد القصيدة ... لكِ المعنى /الوزن / القافية ... ولي العجز / الصدر / الوافية ...!! :) تحياتي |
قال لها ... سأصنع لك من اللغة خبزاً ... ضحكت ساخرة " لا يسمن ولا يغني من عطر ...!!" اجمع فتات حرفك ... ولتعلم بأن الفقراء هم أشقياء السطر ... لملم سلّة أفكاره .. همّ بالرحيل وما أن غادرها ... حتى بدأت تنادي عليه ... قال لها : قليل صادق خيرٌ من كثير كاذب ...!! سقطت جاثية على ركب الحسرة .. ولكن ..! هل ينفع الندمــ ...!؟ تحياتي |
الساعة الآن 10:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.