|
كلما غبت للحظة ... ذبت من شوق ولهفة ...
|
؛؛
ﺗَﺴﻠِﺒُﻨﻲ ﻣﻨّﻲ ﻟِـ ﺃﻛﻮﻧﻚ ﺻﻮﺗﺎً / ﺭِﺗﻤﺎً / ﺿِﻠﻌﺎً ﻳَﺒﺤﺚُ ﻋﻦ ﻣﺄﻭﺍﻩ .. ﻭﻣﺜﻮﺍﻩُ ﺣﻨﺎﻧﺎً ﻣﺤﺒﻮﻛﺎً ﺑـ ﺍﻟﻠّﻬﻔﺔِ ﻓﻴﻚ ﻣَﺠﺪﻭﻻً ﺑـ ﺍﻟﺮِﻗّﺔ ﻓِﻲّْ ♥ |
كُنْتَ أنتَ فإنّ الشخوص ترحلُ في سمآءها ولا تعودُ إلى يَوْمِ يبعثون وإن عادت لن تراها دُنياكَ التي كانت قبل أن تُغادرك |
أنّ ظِلّكَ إنعكاسٌ لايُبدي ملامحك فالرُوحُ أنتَ والرُوحُ لاظِلَّ لها |
أشتاقُكَ حدَّ الشوق الذي لاينتهِي |
؛
ﻗﺎﺩﻙ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺇﻟﻰ ﻭﻫﻢ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﻏَﻴﺮَ ﺃﻥَّ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻣﻨّﻲ ﻗﺎﺩﻫﺎ ﺻﺪﻕ ﺍﻟﻴﻘﻴﻦ |
مضيتَ ولا يزالُ في النفسِ كلامٌ لَمْ يُحكى |
لأنك جئتِ على الوعد منتصف الشوق حين احتشاد الظلام ...على وقع نبض الحنين على قدر أخضر الدرب جميل ...مزلقه قاتل دون شك,,, نصل خناجر سموم أفاع ولدغ عقارب ... لأنك جئت على هيأة البدر بعد الغياب ... سأغمض جفني لكي تمكثين ... سأسدل ستارا من الليل كي لا يجيء الضياء ... لنبقى معًا ، سنبقى معًا ...!
|
| الساعة الآن 07:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.