|
هل أخبركمــ... أنني ممزوج بها ... فالشهدُ أنا والمذاق هي ...!! تحياتي |
أعلمــ جيداً مهارتكِ ... وحين علقتِ بكِ كالظل الملتصق بقامتكِ .... آمنت بأن جاذبية الجنون والعشق ترتكز خلف أضلعك ....! عيناكِ ... سحرٌ من أسرار هاروت وماروت ... ألا ترين كيف أتخبط بكِ في دمائي ولا أفيق ....!!؟ أحبكِ كعشقٍ لا يزول وشمه مني ... لأنكِ مختلفة عن بائعات الهوى والرقص بمسارح الإطراء ....! لذلك قررتُ أن أجعلكِ خارج حدود النصوص المكتوبة بجدران التأمل ..! هناك سوف أبدأ بكتابتكِ بطريقة حريرية مختلفة عن طيش الأوراق السابقة ...! أخبرتكِ لن يدنس نصوصناً بعد الآن زوار المقابر بأنفاسهمــ النتنة ...!! تحياتي |
بحرفي أنتِ ...! قد نحرتُ عند باب غروركِ كبش انكساري ...! بفجرٍ نطق بكِ تغاريد الفرح لقلبٍ تجرع مرارة الأوجاع بأعوام جدب ....!! تساقطي بقلبي غيثاً هنيئاً غدقا طاهرا ...! كي اغتسل بكِ بغسلٍ واحد ....! تحياتي |
هزي شجرة عطركِ ... ودعي رطب البوح يتساقط عشقاً جنيا ....!! تحياتي |
بعض المواعيد واضحة ... كنغمةٍ مُرسلة إلي رنين الوقت بالحضور ...!! ونراوغ بهدوء ... لأننا عشقنا ممارسة الشغب ....! وابتسمــ ....!! :) تحياتي |
تهمسُ لي ... بأني كبرتُ بالسن وقد بلغت منه الكثير ... وأنني لم أعد القادر بالركض على ركضها بميادين الجنون ...!! ولم تعلمــ .. بأنني اجمع لها بحدائق الود ما يليق ....! عجبي لأنثى تجهل من تكون ...!؟ تحياتي |
هو الحرف ...! وشعوذة الكاتب بكف الورقة ...! يتخبطه البوح فلا يفيق إلا وقد سقط بحضن النص ...!! تحياتي |
هكذا أنتِ ...!! موشومة بالخسران فلقد خسرتِ إنساناً آخر ....! لتعلمي الآن بأن بعض التمرد على الذات معركة خاسرة أول ضحاياها مصداقيتكِ .....!! تحياتي |
| الساعة الآن 08:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.