![]() |
صار للنسور ريش وإستطاعت الطيران وحلقت وإبتعدت عن عشها ،
بأمان الله بأمان الله يا نسورا إقتلعت فؤادي وبتُ بلا فؤاد ، |
بعدما كنتُ طائرا تجزئتُ واصبحتُ أسرابا مُهاجرة تبحثُ عن روحا فارقت الجسد ،
|
وسبقني قبل الفجر بقليل نحو المعبد
كاتبا على الجدار الأزرق تائها أنا ، والجهات تشعبت ، |
لا أحد يشبهكَ في عِتابكَ بللتَ الفكر بالندم وأنت لم يصيبك الطوفان . وإن سألتكَ الصواري عني ,لا عليكَ لا داعي لأن تجيب . |
ماااذا لو ......قرأتَ طلاسم الموج الذي تحول من ملاكا لشيطان أخرس،
المنارة في وسط البحر لا تستطيع الإنتقال إلى الشاطئ ولا تستطيع أن تدلي بشهادتها بأني لستُ عقيمة |
أيها الغريب عن ذاكرتي المُجمدة . سألتقي بكَ في الساعة المكسورة
فلا تركض سريعا لكي لا تتعثر ، |
مرهقة حد العجب
رح غيب شويتين لا تقلقي بحبك انا ادعيلي . أن تغيبي ...هذا أمرا غير عادلا ،رُبما أكونُ أنانية ولكن أرأيتُ جسدا تخرج منهُ الروح وتعود إليه مرة أخرى !!!!!؟ أمِني بما أقول الغياب لا يليقُ بالملوك ..... فالنور لا يَصلحُ أن يُسمى نورا من دونكِ ، أن تغيبي يعني أن أتوقف عن مُلامسة الأمل المستمد منكِ حتى لو لم نتحدث وأجمل الأسامي المُحببة لقلبي أن أُناديكِ دبتي ، وأجمل الأوقات حين نفرُ من الالامنا لنملأ الكون ضحكات مسنجارية ههههههههه ، ونلبس النظارات والقبعة الكونانية ونبدأ بالبحث عن الحقيقة ، تُلائمكِ تُلائمني يوما ما سيجرون معنا لقاء صحافي ويسألون لو لم تكوني كاتبة ماذا كنتِ ستكونين ، ؟؟؟؟ سأضحك طويلا طويلااااا وأقول أنثى كونانية ، ما رايكِ .....؟؟؟؟؟؟ هااا رشتي أتفقنا ؟؟؟ بسيطة هي حياتكِ/ حياتي ، والقدر لا يُفارقنا ، |
سندويشة من الوجع
وقليل من الفلفل الحار شهقة حزن وحربا بيضاء والسماء ما زالت تتلقى رسائل كفيفة . |
الساعة الآن 04:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.