![]() |
|
*...ع’س. \ ... ملأ البحر أفواه الريفيون ملحاً اجاج ْ , فأصبحت الأسماكُ تحلقُ هنا وهناك حرةً لا تأبأ لأي شي يمارس القسوة في أجنحتها الملساء ! فملأني التفاقم حيرةُ لا أجد لها سوطاً كي ألسعها لسعاً مبرحاً , قنينةُ رسائلي سألقيك في بحرُ يكون مأوىً لجماجم َ كانت تحكم الأسورة ! . |
كيف لا نعرف المحتوى من الفحوى وكيف لا نفرق بين لب الشي وبين قشورالأشياء ...
الجزم ليس قاطعا ً بدليل أن المعمعة صفة أحمق لايجيد نقطة البحث .. |
اقتباس:
مساء المطر أيها الأبعاديون .. برايفت .. لكِ وحشة يا ضياء :34: |
*... \ ... يتبقى من التحايل الساذج بابٌ يطرقه الملتأم برأيٍ من الحسم ! فيكونُ باحةٌ من قوارير منصوفة , لا يعتريها أي عابر ! هنا سيكون الحلمُ أشبه ُ بمازح يضحك البسطاء ويقبض منهم تصفيقاً حاراً بلا مقابل ! . |
- كَبُرَ الكَلامُ فِي صَدرِي ، ثُمَّ غاضَ كَبِئرِ مُعطَّل لا تَرغَبُهُ الدِّلاء |
- حَتَّى الزَّمَن لا يُلْقِي لِيْ بَالاً |
وتبقى الفكرة عقيمة لاتنجب اتعلمون لماذا ؟ لأنها تفتقرللتزواج السليم ..
|
- وَ خُطوَتي الصَّغِيرَة كَافِرة ، رُبَّما لأنَّها سَتضمَنُ لِي شَيئَاً مُختَلفاً لا أجْزِمُ أنَّه سَيُلائِمُني |
الساعة الآن 07:25 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.