معلش او معليش
كلمه جميله تصبح علاج وراحة نفس
التسامح وحده اكبر كنز تنقب عنه لمصلحة نفسك قبل ان يصب في مصلحة غيرك
منوره يا رشا وانتي تكتبي معلش
تقدري تقولي كذا كأنك ماشيه وتحيطك هاله من نور
والله عليك ثالثه ورابع وعاشره

الله عليك ،

‏كلما تقربوا مني
كلما مدوا لي يدًا للحب
وضعت حواجز مهشمةَ
كلما فتحوا دفترًا للحياة
أصريتُ على حبرهِ
ألا يكتب غير عمى بصرٍ
وجسدٍ خراب
وروحٍ لا تشفى من مرضها
تشقى في مكابرتها
كلما هموا بالكلام
سبقتهم بصرخةٍ
اتركوني أتزوج عروستي
بحزنٍ فادحٍ وخسارةٍ جسورة

حبيت أقول ..
 

" أنا لا أثق غالبا بالأسماء النسائية
التي صاحبت اوائل ظهور المجلات الشعبية ،
وكذلك بدايات تأسيس المنتديات الأدبية .
عناد المطيري ك دليل ، و" هيا " فهد عافت "

انا قلت : غالبا !!
واهلا وسهلا بالجميع والفن
وأيا كان التوقيع .

سامحونا

لا تأخذ الحياة و كأنها هي الحقيقة..
هي وهم فانتبه يا عزيزي..

كانت الرياض مرفأ لزهر الخزامى وللواحات الهادئة والنخيل الشاهق بالكبرباء والشموخ كان سعفها قصائد تطفي لهب الرمل وحرارة الشمس وتبعث بردًا سلامًا للأوادم* وخلف واحاتها خلف كثبان الرمل الموغل في أساطيره رحيل للعشاق
امرأة واحدة هي استراحة لسفر القوافل لتعب الحدائين وربابةً في الليالي ترمم أثار الزمن الموحش* وتطلق التنهدات
كانت الرياض امرأة واحدة جاءت من شمال شرق الجزيرة من بحرٍ يهب كنوزه بكرم سخي ويأخذ الأحلام يترك العيون داميةً بالاحتضار
الرمل بحرٌ أيضا لا يكف عن كتابة شواطيء الصحراء بحبر الرياح قيل على ألسنة البدو أن الملاك الموكل بتوزيعه على الأرض خُل توازنه فاسقط ما على جناحيه في هذه البقعة المنكفئة على سرها المختبئة من الكون عزل المرأة في العطش وعزل عاشقها في الجنون

نحتاجُ أن نترك رأسنا على حافة الأشياء أحياناً ...
ونمضي بالـ معلش ... عبءٌ على الأكتاف رؤوسنا وفيها مدائن...!

قلبك برااااحٌ من محبة يا سليماننا
لا حُرِمناك