![]() |
اقتباس:
أهلا بك أستاذ إبراهيم ... تشرفت بمرورك |
اقتباس:
هناك حقيقة ... لا شيء يتجلّى دون أن تدركه الحواس و كل حاسة لدى كل إنسان تعطي للأشياء قيمتها و معناها ... فلن يكون للألوان قيمة ... ما لم نبصرها و لن يكون لشدو الطير و خرير الماء و همس الأحبة أثراً إن لم ننصت لها و هكذا ... و لأنكم تلقون للضوء ( بالاً ) يمتدّ محاولاً عبور العتمة ... و ... الأغنية جميلة بكلماتها ... |
اقتباس:
كل ما فعلته أني ترجمت انطباعي بخطوط بسيطة ... و كلمات قليلة في حقكم .. و أنتِ أكثر و أبلغ من كل ما قد أكتبه عنكِ يا رائعة ... لكِ الود و الامتنان |
عـــــــــــلام ...
ع ــــــــــــلام !! هدؤ ... و صخب http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...2d24b56f1d.jpg استقرت في قلبي كــــ نخلة لكنها تطرح بحذر ... و إن طرحَت فلستُ مخيّرة بانتقاء ما أفهمه هي ... لا تسدد و لكنها تصيب كبد واقعها ... و لسبب ما ... أكنّ لها شعوراً مريباً ... لكن ليس سيئاً أبداً ... |
منتهى الأناقة ... عندما تأتي جليلة ...
جليلة الماجد ... http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...3d1f27ee64.jpg لا أدري لماذا يخيّل لي أنها عارضة أزياء ... عفواً ... عارضة بمواصفات دقيقة أنيقة ... خطواتها لها وقع موسيقيّ في نفسي ... ثيابها حروف شديدة الاحتشام ... و لكنّها تثير فيَّ غواية الكتابة بتعرّي تام ... التعري بمفهومه الأدبي المهذب الي يؤدي للارتقاء ... |
بلا صـــــورة
(( هــــو ))
. . لا أملك له صورة و لا انطباعاً ... هو ،، أحبه ... كما تحبّ الأم أباها ... أنتظر عودته و في فمي نشيد الطفولة ... لا يأتي ! فأفرّق الأقلام على أطفال قلبي .. ليملئوا جدراني بسرياليتهم هو الصبي الذي كبر في حجري ... حتى صار أبــاً لنصوصي و راعٍ لحروفي ... بخيل جداً ... لأنه يعلم أني يغلبني طمعي به و يخشى أن يشرب كل حبري فيثمل ... حتى نموت على سطر مقبرتنا النقطة ... و مبعثنا السطر الجديد ... حتى (( هو )) لن يعرف نفسه !! |
طابت صباحاتك يا ذات الضوء الساطع
لفتني العنوان وقبلاً الحنين للمكان ... للون في قاموسي لغة متجذرة وشريان نابض وللتو انتبهت لكونك مشرفة الزاوية .. صدقاً ابتسمت لأنك الشخص المناسب استمتعت بقراءتك لخطوط الروح من خلال زاويتك البلّورية مدهشة بكلك كما يقول حدسي شكراً |
اقتباس:
أعترف أُصبتُ باللُّجمة ... أتطلع للرقة المرسومة .. و الرمزية العميقة .. و الخطوط الناعمة المنسابة .. ثم الكلمات .. يا الله ضوء ! فليسعدكِ الله كما أسعدتِ قلبي .. و جعلتِ الفرحة في صدري جناح ! شكراً على وجودكِ و التماع الذكاء في محيّاكِ .. |
الساعة الآن 02:21 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.