![]() |
https://i.pinimg.com/564x/4a/f5/9c/4...a82838925e.jpg
لم أحتَاط من تنهِيدة سَ تعلَق بينَ صمتِي وكَلامي ما كنتُ أبكِي عبثاً ، والضيقُ لَم يفتك جِهاتكَ عبثاً هكذا شَعرتُ كَان الوقت يحتسِي أمنياتنا ، فاليوم شعرتُ بِأن مضغه كان شديد الاشمئزاز ، حتى سمعتُ أجراسَكَ وَ لمحتُ شَفقتك ، حتى تفجّر بالوناً حينَ نهوضِي من غير فجرٍ لكن في عزّ العتمَة ، ظننتهُ لوهلة مَطر ، أتحسس يدي الآن هل تيبسَ الحلم أم أصبح خطيئة ؟ بل أصبح دمعة جفت منذ زمن ! |
،
لا زلتُ أهرُب من ظُلمَة سُؤاله لا زلتُ أتوهج كلما ظننتُ أنه يخصّني بِعطره لا زلتُ على عهدي بِ قلبه الرؤوف ! |
،
لأنكَ سيد الصفعاتِ عليكَ أن تشهد كل ملاحم الدنيا وتمضي غير آبهٍ لِحجم الاوجاع التي تشعر بها غير مكترث وغير شاعرين بِلون الدكمات التي أخفتها مساحيق التجميل كي لا تذكر نفسكَ بحجم بؤسك ولا تشعِر قلبكَ بِأنهم غير آهلين لِلحب والسلام ! |
،
تضمّدت جِراح الانتظار ، والتأخير ، وَ سنَوات العُزلة في يَد كادَت شدّة الوجع فيها تثأر لِقلبٍ صرخاتهُ المكلومة استبيحَت ! |
أنا إحدى اللواتِي تحب التذكّر ، تذكّر الأشياء الجميلة التي منحني إياها أشخاص لا أعرفهم لكنهم
جعلُوا في قلبي الكثير من الأمل ، وَ صنعوا لِي أياماً من الفرح ، وَ أسررتُ في نفسي كلماتهم إذ توضأتُ بها كثيراً وتطهّرت من الحزن بسببها . " أنا مِن عشاق التقييمات ، لذا سَ أضع هنا شيئاً منها قبل أن تضيع مع الأيام حين تتقلّب في لوحة التحكم :) ثم لا تنسوا أني قبل كل هذا ممتنة جداً جداً . ولو أنني أعتبرها شيء من الخصوصية لكن أضعها هنا للذكرى قبل أن تنطوي بلا أسماء . الحب الكبير والكثير والمتسع لأسمائكم .. -انرتِ ياروح الجمال وقلمك المبدع المكلل بظلال فتنة الندى -نشبهين المطر من جاذبية وغيث .. محبتي وتهنئتي بالعام الجديد سقيا اسعدك ربي -أهلا بكِ نصا صادق فكري وأصبحا رفيقين -لم يبدأ الهطلُ بعد..لكنّني أشعرُ بِه..أحببتُ هذا الغيمَ الذي دثّر الصفحة..وفي حضور الدفء أحبّ أن أتلمّس المطر..سعيدة بمروري من هنا -ومبارك لأبعاد الهدوء وجودك اشعر اني سأقرأ ما يسر قلبي بانتظار زفراتك الاولي -ومُبارك علينا هذا التيه ودلال الحرف..طِبتِ في أبعاد العطرِ بكلِ حُب.. -هههههه ما أُحيلاكِ سقيا -طاغية الضوء والعطر جميلتي سلمت يمناك \ وعام سعيد يارب -رااااائعة واكثر كلما لاح حرفك اكتملت مواسم الربيع .. محبتي وتقديري جميلتي -انتِ متفرّدة -مُبهرة فدُمتِ مطرًا لايَنتهي . ماشَاء الله وحماكِ الله -نصٌ مُبهر . دُمتِ عطرًا يَتبعثر بالحُسنِ وأكثر . -من اروع ما كتبتي .. لا املك اكثر من ذلك .. -الوهم، والخيال، والأمنيات مفردات لفضاءاتٍ جميلة يمكنها توفير الملاذات الآمنة.. الحبُّ، وفقط من تطمئن إليه القلوب.. لقلبكِ الفرح، ولعينيكِ الأماني، وطاب صباحكِ بالصّحة، والعافية. -رغم الأنا المستفحل الا انني اختصر تعليقي لمن يستوعب الفكر ،، ضلالتك هداية ،، وضلعك مستقيم،، وموتك حياة -يكفي الحرف هذه اللغة النابضة بك يـــ سُقيا -رواء وارتواء يا سقيا -انرت ابعاد كلها يا سقيا �� -توقيعكِ أجمل ما قرأته في إبعاد.. صباحك مطر، وطابت أيامكِ -نصٌ بديع ، ومعانٍ مزهوة . يا لاقتدارك .. ويا لدهشتنا . -الله على جمالك سقيا ..تسلم الأيادي . -أنت السعادة كلها والفرح يا سُقيا، مسائي عابق بأنفاسك -أبووووووسك ما أطيبك -الحُبُّ، والوجعُ، والأذى مرادفات لمُسَمَّى واحد يا ساقية.. من لم يدرك بعد إن الحب هو إنقسام الرُّوح على جسدين، فقد كفر، ومن أقتات وجع الحبِّ، وارتشف كؤوس اللَّوعة في سدوف الأمسيات، فقد أوتي شيئاً عظيم.. طاب يومكِ -البحر كثير جماله،، اسمحي لي احتفظت بالصورة مع حق الاسم لك عليها.. شكرا لهذا الجمال -مربكة لحد الغرق بلذة النجاة في نهر لغتك ... مودتي -بالضبط..بعض الهدوء الصاخب يتسرّب عنوة إلينا -يا ربه الحسن هذا اليوم مبتسم (يا نظرة قدحت فى القلب نيرانًا) -شكرا سقيا ... معجبة جدا بمهاراتك على اختلافها ... تحياتي لكِ -أشباهك إحدى هِبات الله التي تُشكر.. شكراً لله عليك -ستكون الدموع لؤلؤاً، هطلت من سماوات المقلتين، وسيكون الخد مثل أكفّ أقاحٍ استقرت عليها حبَّات ماءٍ بعد المطر مرَّة أخرى : توقيعكِ جميلاً، كوجهكِ الصَّبوح، ومساؤكِ عطر، ومطر، ولقلبكِ الفرح -شكرا على التقييم وللأسف لم يظهر عندي النص .. الأجيال القادمة أصبحت اكثر وعي وستحاسب كل الخونة والبائعين ولن يرعبها اي سلاح .. جمعة مباركة -صباحكِ مطر.. تأخذنا قلوبنا حيث شاءت لا حيث شاءت عقولنا!!، وتهاجر أرواحنا إلى حيث طاب لها، فتتراءى في المرايا مواطنها الآدمية!!، ويضعنا الصَّمت بين ضياع الرَّفض، ووجود القبول!!.. ليتنا نملك ذواتنا!!! .. هذه بضعها .. وأحبكم جميعاً ومن فرح حضوركم وطيبه يتنفّس حرفي . |
،
بعض اللحظات تأكُل الغصة قَلبي .. مِثل تذكّر بعض البدايات التي يجب أن تفرش شِفاهي لَها وَرد ابتسامتها ! |
،
إلى عينيكَ الدافِنة آخر دمعاتِي الأصيلة ، إلى شَغفِ البحر في حُروفك إلى مَشاهِد الحَياة المُسَافِرة ، إلى حناجر الصمت و اعتذاراتِ النّوى ألا تستحِي مسَافات الثبات المتخبّطة بيننا ؟ فَما علَّ لَهفتي سِوى ذَاتكَ التي تعاني من عَطَش الطيش لأنَّ رحم المعاناة هُنا يُوجِد سُقيا وغيرها لعلَّ الغُربة التائِهة فيكم و التائهين فيها تُعدُّ لكم قُبلة تطبعها على جَبين رِضاكم صباحاً ، لأنَّ تجرّدِي من تأوّهاتِ الناقِمات صَبري كانَ ضَعفاً يُفسّرهُ النصيب لكَ كيفما تشاء ، لأنَّ إدراكِي لِمنطِق التفاصِيل المُدرَجَة في لائِحة متطلباتك وخاصّة التي تتحلل مع الندم كما أنها كُتلة من الشرود تنعَطِف مع مَسيرتِي ، لأنَّ انتِشاءِ الثورة أحدَثَ فينا مالَم تَحُسُّه ، |
،
مَحروقَة أصابِع القُرب ، لا تبرِئها رِسالَة ، كم كانت ظلال الأيام تُغطّي مَلامِحَ الحُزن فينا ، الآن أركُنُ حُريّتي جانِباً وأنظُر إليها ك ضَيف يتعجَّل بالرحيل ، منسيّة أنا وَ أكوان الانتماء لِوطن ما هي إلا ممارسات عنيفة تثورُ فيها براكين الغياب فَ تبتلع أراضينا وتزلزل انسجامنا ، ركيكة ألفاظ هذه الأحلام تغتالني بِصمتٍ يُبادِر في جعلي آخر الاناث اللاتِي يَحتملنَ البقاء على قيد الفوضى يبتذلنَ في قول الحقيقة الجارحة ، لا أقوى يا عزيزي ، كل ما أقواه أن أجنِي بضع كلماتٍ تحتسيها معدة الفراغ على مَهل فَقَد هشَّ النبض و سَالت الدمعات بَعدما استنزف الفقد قواي ، أنا هُنا أستعيذُ من أملٍ يخيبُ مني أولئك الذينَ يَتنفسونَ اصراري قَبلي وَ ينتبهونَ لِكم الضمير الـمغروس في دَواخل فجري . ظُنون الحُب رهيبة ، أنا خَاسِرة حينما أتممتُ عليَّ اثمها ، ما ارتدتُ عَودَتِي إلا بِقُوة تواجه حُكمكَ رغم الخسارة فاعلَم أن ليسَ هنالك أنثى تَمقُت هذه المهزلَة التي تَعيبَني فيها سِواي ! أيا كتفاً أسندتُ قلبي عليهِ ، أيا نَحيباً يَصدح في أرجاءِ النسيان ، إنِّي أركُن الآن كُل ما نفتهُ الذاكرة على طرفِ اشتياقكَ لعلّكَ تَغرُب مع كُل غُروب لتعرِف كيفَ جعلتَ منّي وَجهاً يَتأهَّب لِكل شَفَقَة ، لِتعرِف كيفَ سَتجدُل من أفعالِكَ هذه الهداية سِحر الغفران وَ تلفّها لكَ بِعتمة كلما أسدَلتَ جُفونَ احتياجكَ وجدتَ الرب يَبعثُ فيكَ من رحمتهِ إثر دعائِي ، أي هُويَّة سَتُعِدَّ لِي منها مَقر سِجنٍ ؟ |
الساعة الآن 06:07 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.