![]() |
:
" كان حزينًا لإن الألوان لم تكُن كافية ، لإيصال ما يشعُر به إلى العالم ، ناضل من أجل أشياء مُستحيله .. وكُنت أرى في يأسه إيمانًا من نوعٍ خاص ." [ كريستيان سكريدسفيغ ] |
خذ قرارا بأن تكون سعيدا ،،،و حينها ستكون انت و بهجتك معا جيشا لا يقهر في وجه الصعوبات هلين كلير |
انقطاع الخير عنك لبعض الوقت ، هو تهيئة لفيضان خير جديد .
" ما ودعك ربك وما قلى " |
إنِّي حَزينْ
ولَرُبَّما لَم يَبدُ شيءٌ فَوقَ وجهي لا .. ولا دَمعي انهَمَرْ ولَرُبَّما أبدو لَكم مُتماسكًا وبأنَّني صُلبٌ ، وقلبي مِن حَجَرْ أنا ليسَ مَن يَبدو عليهِ تّأثُّرٌ لكِنْ بِعُمْقي دائمًا يَبدو الأثَرْ "عبد العزيز جويدة".. |
أيّتها العاشقات الساذّجات، الطيّبات، الغبيّات..
ضعن هذا القول نصب أعينكن: "ويل لخلّ لم ير في خله عدوًّا".. ليشهد الأدب أنّني بلّغت ! أحلام مستغانمي ... \..:34: |
اقتباس:
|
فجأةً وجدت نفسي في السابعة و الأربعين .
سبعٌ و أربعون عاماً مرت و أنا الطفلُ الذي لم يكمل غسيل يديهِ من الطباشيرِ ... و لم تنشف جواربُ الملعب البيضاء الطويلةِ ذات الخطوط الثلاثة الملونة بين مباراة الصباحِ على الملعبِ الغربي و مباراة المساءِ على البيدرِ الشرقي ، فألوحها في الهواء لألحق برفاقي الذين سبقوني منذ ربع ساعه ... سبع و أربعون و أنا الطفل الذي داهمهُ الشعرُ مبكراً فقال في نفسه عندما أكبرُ سأكملُ القصيدةَ ، فما كبرتُ و لم أكمل القصيدةَ بعد ، و كلما كتبتُ شطراً أقول عليّ أن أقرأ بعد لأتعلمَ الشعر ، و ما زلتُ أتعلمُ و كأنني في أول الشطر . وحدها الأحلام تكبر فتحيلني طفلاً من جديد كل عام يعشق نكهة البدايات المثيرة .... يوسف بو يحي |
يوم موت بومدين ،قال بوضياف :
"لقد كنت دائما على خلاف مع بومدين في كثير من القضايا . ولكن عندما شاهدت جنازته شعرت بأنني ظلمته . فلا يمكن لرجل يشيّعه شعبه بهذا القدر من الفجيعة..أن يكون قد أخطأ في حق الوطن ! ". أ.مستغانمي /فوضى الحواس |
الساعة الآن 07:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.