![]() |
ﺍﻟﻌﻴﺪ ﺭﻗﺼﺎﺕ ﺍﻟﺠﻨﻮﻥ
ﻋﻠﻰ ﻣﺘﻮﻥٍ ﻋﺎﻧﻘﺖ ﻃﺮﻑَ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ ﻏﺎﺋﺮﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﻯ ﻟَﻔَﺘﺎﺗُﻬﺎ ﻋﺎﻟِﻘﺎﺕٍ ﻛﺎﻟﻨّﺪﻯ ﺿﺤﻜﺎﺗُﻬﺎ ﺍﻟﻌﻴﺪ، ﺃﻧﺖ ﻭﺟﻞّ ﻓﺮﺡ ﺍﻟﻌﻴﺪ ﻛُﻠّﻚ ﺇﺫ ﻳﻜﻮﻥ |
وأنا
أرتل لحنا يمر كما الليل في هدأته أضمم جناح الشعور لبعضه وأرخي قيود المعاني ترتحل للبعيد البعيد أوسوس للطين سرّ ارتباك الشعور سر اللقاء الذي لايجيء وسر انتظارٍ يشيخ على كفه بقعة من دماء بذات خريف؟ |
بِذات النُسُق،
أحيك رداء شعوري بخيط الورق... وذات المسار يرتّل في عين وقتي انتظار ويُنجبُ ألف حكاية نَوء من بنات الأرق ! |
قميص البشارات شاخت
حكاياه قبل الأوان وركب الأماني تعمّد والتيه وأد الوعود لنشقى بأحلامنا ما استطعنا تعبنا أجل ملّنا الوهم ، طال الغياب! |
تعِبنا ... نعم
وأجر الشقاء بِضِعف الألم.. رِداءُ الوِشايات قُدّ ولكن ، بقَبضة همّ لِنَنفُض عنّا خطيئة أمس لِنُمسك منّا رهافةَ همس لِنطوي من الآن ما قد عَلِمنا لِنجهل أن الحياة امتحاناً بلا شرح درس ...! |
زورقنا تاه
وعنه تولى الحمام وطار فمرساه وهم والبيد فينا تلت ألف سفر لتعتق تموزها من جديد وما من جديد! |
وماذا إذن ...؟
أنعدّ النجوم ..! أنُحصي نهاية عامٍ يمرّ بِكمّ الهموم. .! أنُربِكُ ضوء النهار إذا ما انجلى من سَدوم كفاكَ وجوماً ... إليَّ بِكفّك، بعض جنوني سيَحثوك رؤيا لِدَحضِ " الهموم" |
عشتار
تلبس ذات الرداء يصعقها الشوق في آخر الشدو تبحث عن غيمة ماطرة أسكب روحي بملء يديها حتى أفيض يقينا ولا تكترث تحاول في ليلها السرمدي قتل ضيائي ، تقول : سأوصد باب الخطيئة . |
الساعة الآن 06:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.