![]() |
غَلا لَك ِ فَناجينْ البُنْ ، أقْدَاحْ الكَابتشينو [ المَشْروبْ الأرسْتُقْراطي ] ، وَالشّايْ بـِ..مَاءْ الوَردْ [ م ش ر و ب ي ] :) أنَا والشّتِاءْ نُلوّحُ لَك ِ بـ [ بـِـ. ما أرْوَعِكْ ] |
[ أبَاريقْ المَسَاءْ ، ظَنْ ، المَسَاءْ أبَاريقْ ] ! بَعضْ الوُضُوحْ يَجْلِبْ الغُموضْ ، كَانْ هَكَذا ، [ كَانَ حِوَارْ ذَلِكْ الظّنْ ] ، هِيَ تَعْتِقدْ البَعيدْ ، وَأنَا التّوأمُ للآخَرْ ! هِيَ : مَنْ أنتْ ؟ أنَا : بَدَويٌ كُنْتُ أرْعَى الغَنَمْ هِيَ : مَتَى ؟ أنَا : في طُفولَتي هِيَ : والأنْ ؟ أنَا : مَزيج ٌ بينَ هَذا وَذَاكْ ! هِيَ : كَيفْ ؟ أنَا : فِي طُفُولَتي كُنتُ أمْشي حَافيا ً عَلَى الرّملْ والشّوكْ ، خَلف ْ ــ الحَلالْ ـــ لا يَخْلو جَيب ُ ثَوبي مِنْ نِصفْ رَغيفْ خُبزْ ، دُفِنَ بِالجَمرْ ، حَتّى إسْتَوَى ، أكَلتُ نِصْفَهُ ، وَهَذَا نِصْفَهُ الآخرْ : مَعي ! هِيَ : والأنْ ؟ أنَا : مَزيج ٌ بينَ هَذا وَذَاكْ ! هِيَ : كَيفْ ؟ أنَا : بَينَ يَدي ــــ تَنَبّأ أيّهَا الأعْمَى لــ.. أدُونيس ْ ! هِيَ : صُعلوكْ ؟ أنَا : يُقَالْ ! هِيَ : .............. ؟ أنَا : لَيتَني إحْتَفَظْت ُ بِذَلِكَ الرّغيفْ ! يَتْبَعْ |
آه ليتني أحتفظتُ بـ نصْفي الذي قرأكَ في المرّة الأولى ! |
[ رُبْعْ إنْتِبَاذْ ] صًوتْ مَشْرقي في جِنيفْ يَهْمِسُ بـِـ.. [ إتْبَغْدَدْ عَلينَا ] يَالَهُ مِنْ مَسَاءْ :) |
[ غَلا ] سـَـ.. أعيدُهُ لَكِ إنْ أحْبَبْت ِ تَأكْدَي :) |
فيصل خالد هُناكْ .. في جُـنيف غفوتُ حينَ الفجر فكانَ الحُلمُ أبيضاً كـ أنت ْ بـ عثرة ْ |
[ غَلا ] جِنيفْ تُقْرؤك ِ السّلامْ [ غَلا ] |
[ الرُّبعْ الأخيرْ : إنْتباذا ً ] [ فيروز : بـِـ.. خَبْرني ] [ يَا لَهُ مِنْ مَسَاءْ ] |
الساعة الآن 03:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.