|
ريم الخالدي .. تبدين في حُلة الندى ياريم .. فتزهر لكِ عيني .. شُكرا .. في يميني أقبض على شذاك بحرص .. بينما تنتشر بهجتي بكِ .. إلى حدٍ لا أعلمه ... لكنه شاسع كإياك .. لإشراقتك .. كل الود :) |
هنا
لا فرق بين القصيدة والسنابل والمطر |
الندى بنت عبدالرحمن .. وأنتِ ياندى تغزلين السماء .. من رفعة جبينك .. الـ يطل عليّ .. كرفرفة الأجنحة يأتيك هذا الشكر ياغالية :) |
النبضة : قيد من ورد كُلما كبرنا يوماً واحداً أختلفنا يانبض .. حتى الحُزن يشتد عوده .. وتنضج فطتنه بجراحنا أكثر .. دعكِ من هذا أنتِ تمسحين هذا التعب من على نافذة قلبي .. بطلتك المطر .. تجعلينني دائماً أكثر رحابة لإستقبال الشمس .. وإنجاز الكثير من النور ... تسرين دائماً في ذاتي كنهرٍ لايُخلف عَهدهُ الماء .. :) |
وشاح ... أسمعُ وقع العصافير في أذني .. مذ مرّني نهاركِ .. والبساتين تفيق من نُعاسها .. وتسكن في يد إمتناني حنّاء .. شُكراً لخطوتكِ الورد :) |
سعد الوهابي ... لئيمٌ هذا الغياب .. الـ يحجب نجم حرفك عنّا .. بحضورك جعلتني أستدل درب الرضا .. عن حرفي .. وهبتني بوصلة تُشير لوطن الفرح والإمتنان .. مثلك خارطة تبني ملامح الكلمة .. نحرص دائماً على وجودها في كُل درب حرفٍ نمضيه ... فلا تغب .. أهلاً بحجم الشمس .. |
تُعيديني يابسمة لفطرة الغيم .. تصنعين من قلبي .. وردة ياسمين .. لاتسأم من مناجاة الشمس .. ولاتكف عن تبسُم العطر .. لروحكِ الـ تعبق بالأطفال وطُهرهم كل الإمتنان وشاهق المحبة :) |
أحمد الفلاسي .. مهلك .. مهلك ياأ /أحمد دع لي كسرة حرفٍ .. تُعينني على الرد عليك .. صدقني لست هكذا إلا بكم .. أنتم من تصنعون من هذا الحرف مايستحق الإلتفات .. والثناء .. فكاتبٌ مثلك بكُل أمانة .. يُنزلني منزلة السماء .. كُلما طلّ بحرفي .. فكيف به إذا ثنى عليه .. حتى الآن ماعدت أملك زمام الرد .. وقد جعلته كُله تحت سُلطانك .. لك شُكرٌ يُشبه كرم حضورك.. لك الشكر بقدر ماأثق تماماً أن وجودك يعني لي الكثير .. |
| الساعة الآن 07:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.