![]() |
ذات مُرة.!
.. قرأت ذات مرة في كتاب الـ حب؟؟.! الـ فرح :- مقدمة والـ ختام:- حزن . . |
وأفكر
.. مازالت تلك الـ ذكرى تراودني وأنا معلقاً على عتبة الـ باب , وتجتمع حولي أخيلة من وقعٍ منسدل., كلما انسدل شيئاً باغتني غيره ,فـ أله بـ غيمة من خرافة ومطر من جوع , وألزم محراب شجرة نزق يعلوها وحزن يسفلها وأنسكب ..! . |
عتمة الذكريات .!
.. كل يوم أرى الأضواء تُشنق على أبواب الـ ذكرى..! |
مكانك.
.. حيّ على السماء أيتها الـ عصفورة فقد تلوث صدري..! |
بـ تلصص.
.. أدخل من نافذة الـ غياب وأشطب مواعيد الـ لقاء ..! |
عُد.!
. عودة واحدة فقط تكفي لـ مضاجعة أطهر غيمة.!! |
تعب فـ فكر .
.. الـ صوت :- ذاته الـ جرس :- من الصوت ذاته الليل:-فيه ذاته من الـ داكن.. يتبع خيوط الضوءِ يوغل في أودية الـ ظلام من الـ ساكن.. يمسك بأطراف الـ غيم يضم ريح الـ غياب ويعتصرها بـ عتب ..! ينتفض .. يشتعل ينطفئ يتحلحل في زاوية الـ فقد يدخن سيجارته يفكر يفكـر يفكر .؟ ماذا وجد ..؟ ذاكرة متعبة تفرغ ذات الـ ذكريات. جسد تفوح من رائحة الـ وجع.. الـ رحيل فكر بهِ.؟ مج بـ ذاكرته في سلة الـ نفايات رمى بـ جسده خلفها وبـ صعوبة استل نبضه من قلبه ورماه أيضاً.!! ردد بـ تمتمة منتصر .! انتهيت ... قالها ثم رحل! |
لا أحد .
.. الـ رصيف مغسول بالـ شك الـ ضوء يبدو شاحب كـ وجهي الـ ساعة .! بدأت تنطفئ الأنفاس تشعر بالـ ملل أنتظر ..؟! من يطرق الـ باب ويقول مرحبا و أنتظرت لم يأتي أحد ..! |
الساعة الآن 10:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.