![]() |
. : http://upload.7bna.com/uploads/fc578a5939.bmp : . نُتقن الإطلاع كما لاشيء آخر,ونواري بين حاجياتنا المُهمة خارطةَ السعادة ومع بداية كُل نهار نعود لِنُتقن النظر...أو نحلُم. ... لم يكن جُزءاً من مسرحيةٍ جديدة التاريخ لكنهـ كانَ جزءا من تاريخ. : حسناً..اشتقت لأيـــــام كُنت فيها مُزعجة كثيرة.يوم ان كانت رندا أسطورة جريئة في نظري،و يتفتق في ذهني فكرة أن تصرفاتها بداية خيط لِ أفكار عديدة وسديدة. كنت أسأل أكثر لأفهم أكثر.. كانت وكنتـ.. . يا للأيـام... . |
ماالذي تخفيهـ أحرفنا.؟! : الآن وليسَ فيما بعد.. 1،2،3..................... سكوتـ...آكشن لنبتسم. : كم شخصا اضطررنا لرسم إبتسامة لهـ..من أجل أن نكون لطيفين..فقط فقط. وكم يحتاج الأمر لنشعر بالضجر ومتى نكسر الصحون أمامنا لنشعر أننا مُذ ولدنا لم نمر مرورا هادئا بل بـ صاخبا..وأكثر. ومتى تلتئم جراح تلك الأطباق لتعود تحمل مانفضلهـ من الكعك البني بالبندق.. و متى نتعرف على اليد اليمنى منا بسرعة دون التفكير بأيهما الـ تحمل خالا صغيرا أسفل المرفق ..لا أتحدث عن نفسي فقط بل عن صديقتي التي ماتت :آنسة حازوقة. ممم على أي حال هي عادت من موتتها حيثُ أن العودة كانت بالنسبة لها مسألة وقت فقط فعادت حين حلّ الصباح..وحين سألتها :كيف تعودين هكذا ببساطة.؟! أجابتـ: كُل مواقفنا في الحياة طارئة،مؤقتة،قابلة للـــــــ تكثف..! ـ للتكثف.؟! وتبتسم بِ استهجان..! ـ يُعجبك جوابي أو لستِ مُضطرة. : . تتكثف..! ذلك جنونها أما عن جنوني فـ أنا أُحب أن..أطفو كَ سمكة استسلمت للموت بعد محاولاتٍ عِدَّة.! ليسَ جنونا بقدر ماهو تكثف..ههه راقت لي.! : . آه يا حازوقة كم تكبر الأفكار في رأسي...ولاتخرج إلا بعد المرور من مكتب السيد (مزاج).. ولا يسمح لأي واحدة بالخروج..فـتختار الانتحار على أن تنتظر أوقات فراغاتهـ..هدوءه.. تصييره للأحداث للأفضل في أوقاتها المناسبة... تعلمين..؟ مؤخرا أصبحت أكثر جمودا وأقل حماسة ..ربما لأني عدوةٌ لدودة للانتظار... كتبت على طاولة المطبخ في ورقة مُقصاة: ا.ن.ت.ح.ا.ر. وكتبتها إلى ..تلك التي تتصدق في الليالِ المقمرة على الأُخَر المُحتاجة لِ سماع وما أكثرها...في عالمنا. لكنها تُدرك نهايةً أن أروع حالاتنا حينَ نصمت ونتابعنا ونقرأنا ونُفتش عن هواياتنا بيننا وبيننا ونرحمنا كما لا احد آخر.! : . أُصبِح على خير. لابد،لابــد. أعلم لأن هُناك أرواح تمر إليها الحياة من خلالي. . : ). استمتعت بالحديث معكِ...شكراً |
خَطْرُ حالِم..
ولمَّى أغرقتَ أنفاس يديك بـ غطسها في مجرى النهر |
للحُرية حينَ تشعر بالقيود..!
(..يبدوأنَّ الجَدَّة تَحتَضِر. |
. . . . . . . . . . . تُتقِنُ التوبيخ أمٌ غاضِبة و يُتقِنُ الصُراخ طِفلٌ مُزعِجْ.. و يُتقِنُ الصمتـــ... خاطِرٌ عاثر بين التبرير و الشكوى..! نُتَفـــ من شعورٍ زائِفـ..أو .. رُبما.!! : . تعلمين.. فكرتُ بشيءٍ غريب حقاً،نسيجٌ عظمي لكائن متوفى..مممم لإنسان مثلاً..! أيُحدث النظر إليهـ رهبة..أي رهبة.؟! أطلت التفكير في ذلك بعد التقاطي لبعض الصور في (روضة السبلة) والتي قضينا فيها الأيام الفائتة... نمت تحت السماء . شعورٌ لا يوصف لكن لن أكرره..! لا لشيء لكن في قرارة روحي لم أشعر بالراحة..بينما كان الجو رائعا والبرودة ليست بالـ لا مُحتملة . الشيء الوحيد الذي سحرني النجوم خرجت في الساعة الرابعة وسامرتها ..أسرتني و أسررتُ لها..بـِ..حكايا صغيرة كمجموعة ازارير في عُلبةٍ بلاستيكية ذاتَ لونٍ زاهٍ أسراري كانت..وفيها الصغير الصغير والأكبر والأكبـــر.. ضحكَت مني وسَرَتــْ بي رعشة بردْ..جراء تلك الضحكة.. وعدتُ إلى الخيمة .. آنذاك كتبتُ على كتاب كانَ معي: مرري على شَعر اللحظة يداً حنونة ، تندبُ العثرة وتنوحُ على حظ الصُدَفــ. |
إن كانَ الكذب يُرضي ضمائر البعض فـ هو حتماً يؤلِم البعضَ الآخر. وإن كانَ للصدق مِظلَّة تُشعِر بأمنٍ من مطر و ريح..فهو أيضاً ملاذٌ للروح تَبكي ويضمها أن إهدأي فلا شيء يستحق. . . أجل . . أجـل.. . . . أجــــــل.. وأنا على وَجلْ..وكأن قَدمي عالقة في سكة الحديد والقطارُ على عَجَلْ.! ألمح من بين حاجياتــ الرُكاب..حقيبةٌ صغيرة تحمل أيامي وبجانبها يقطُنُ الأجل..! . . ويحتضنني صدقي..وأبكي كَ وداع حنين.. إستعداد رسمٌ لأحداث ومحوٌ لمشاعر.! هكذا هي الصور،توَّثِقُ أشكالنا ولا نَدري معها ماهيةَ المشاعر..! . . . ويحتضنني صدقي..وأبكي وتتساقط من كفي قُصاصاتُ ابتسامات كُنت أحتاجها احيان . ! ! أيُنافي الصدق ذلك.؟ أجل..ولذلك يألم البعض حين كَذِبْ. وتتمثل _لكن_ آنذاك كَفارسٍ مغوار جاءَ في وقتهـ لِ تقول: الروح كالأرض إما سهلةٌ تألفـ وتؤلفـْ. أو جبليةٌ لِتسلقها ألفـُ كلفٍ وكلفـْ. . لِ تهدأ عواصفـُ الأحكام و إداناتـُ الإرغام و أُعانِقُ الصدق فرحةً بي و فرحـــــة بهـ و سُكنى أُنسْ. . |
أن تُمسِك بـ منقلة ومِسطرة..وقلم،و فكرتك قائمةٌ تنتظر ثم تخطر الممحاة ببالك ..فهذا يعني أنها لم تنضج بعد. أو أنك أنت لم تقتنع بهـا.. : ) . : نعمة الرسم.من أروع النعـــــــــم.. الرسام يتحدث بحرية،ويفهمهـ الورق. ` القلوبـــ..مِسكينة تُحييها السَكينَة..ولـِ لأقدار سِكِّينَة.! ` بوصلتي تُحدِّد كُل شيء ..وفي مقدورها ترتيب ظروف وملابسات وهموم الجميع. وحينَ سألتُها عني..قالت : لاأدري.! أضاعتني.! ` بينَ يدي قَلبي قِصة..ليست للبكاء تُنسب ولا الفرح لها ينتسبْ، لكنها بالقراءة جديرة. . . وحينَ أقول : _دوَّرتـــــنـي،مالقيتني ،مدري وين حطيتني _ أبكي... قليلاً فقط.، بمقدار تنهيدة.أو اثنتان _لِ أكون أكثر دقة_. ` ` يُغضبكَ كونكَ لا تستسيغ أساليبهم.؟! أنا يُغضبني كوني بدأتُ أستسيغها.! ` ` ` كُنت هُنا،قيدَ لحظة، مقدار فكرة بقياس العوالم :مساحة كذا وكذا ... لكني لم أُدرِك بعد ماعنوان الشارة الرئيسية.. ولاأدري متى.! ` كثيرةٌ هي لاأدري.! حسناً..سأستبدلها بلا أعلم.. ومن قالَ لا أعلم فقد أفتى. ــــــــــــــــــــــ |
الثقافة لمن يُريد الثقافة..توقفتْ عند حُقبة وما برحت ولو حاولنا إظهارو قول غير ذلك، مابعد تلك الحُقبة إما مُنافحٌ عن شخصهـ أو مُلصِقٌ بغيره داء يدور وكُلٌ ينفيهـ عنهـ..! طفت على سطح فكري عبارة: (إن حاولتَ استجداء الحُب أصبحتَ مشبوهاً ويُتوخى منك الحذر).. قضيت فترة الظهيرة في قراءة بعض المدونات...ممم ربما أكثر من 35 مقال وخاطرة ومعلومة وقصة وحادثة مرت علي، مالاحظتهـ: أن الأغلبية يتحدثون للحديث فقط ربما لأن الظروف والأحداث الخاصة مستحوذة على تفكيرنا،و ربما لأن بعض المُحيطات واضعةٌ يدَ التمكن من أفكارنا ..و ربما لأننا ضجرنا ...........ليسَت بـ مُهمة تلك الـ _ربماءاتـــ_..المهم وصلتُ إلى أني لم أجد فيما قرأت شيء أخرج منه بفائدة سوى شيئين الأول : مقال جميل جداً للدكتور الرائع طارق السويدان. الثاني: حولَ البرمجة العصبية .(أحد أهم مفاهيمها : ( البرمجة تركز على المعنى والنتيجة) . . . . . ممممم..حينَ نتحول من مُنافحين عن مبدأ إلى منافحين عن أشخاص فـ سنفقد المبدأ والأشخاص.. أقولُ ذلك من أجل ما، من يستحق. |
الساعة الآن 09:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.