![]() |
|
: قالت... : ان معطيات الأثر تعطي معالم الوجه فبعض الرجال يمشون على وجيههم.. |
: الخطأ بالخُطا نقتات جرائم الصباح المنحل تحت ضمير لم تؤثّر به العقيدة لابد من انتهاك الضوء وتفرغة أحلامنا من مضمونها والشمس الحالكة الكاحلة تؤمن بأن الخالق لاينسى هناك تحت ظلمة وظلم الأرجل المنحرفة نمتص مابقي من رحيق الأمل المنخدع بالتشيّع للأحلام ..كنت : تعالي بربّكِ تعالي ننهش الهواء .. |
قد لا تصبح المسافات كما نتصورها .. بأحجامها الصغيرة مقارنة مع ذلك الكم الهائل المتراكم من الإهمال للاشتياق بأعماقنا .. لن ننكر حاجتنا الماسة للوصول لذلك النبض المتكدس للحنين لهم ولن نتوانى برهة في مد يد الموت له , في محاولة فاشلة للقضاء عليه .. ولكن ماذا لو صاحب الشوق باقة ملوثة من الشك .! وماذا لو أصبح الشك يقيناً .. لا أظن بأننا سنجرؤ على النظر لأوردتنا بتلك النظرة المشابهة للشوق .. بل ستصبح كل الأمور مختلفة / ولا عجب أننا قد نحتوي نظرة الكبرياء تلك بكل عزة وشموخ بعيداً كل البعد عن ما يسمى حب تحت متاريس الشوق والشك .! |
: برفقــــة... آخر عقدٍ من الشك وجغرفة السماء .. وانسكاب صوت الأرض وفظاعة انباته بعد عُقم ..ذلك الشوق يجدُر به أن يستحي من قلوبنا فقد تلوّثت أطرافه عقدا وأطفالا رجال .. يعبثون بمقامرة نواحينا فبئس مايدينون به من تراث .. ذلك الحب.. ذنب لايريد التوبة .. |
مُبكي جداً ..
أن أنفرد بالضحك .. في زمن خلق من علية للبكاء ..! ومبكي جداً / أن تكون أنت دون سواك سبب ل سخرية وضحك وبكاء / الجميع ! |
: : دق ..دق..دق هش عظام القلب وغرفه تنير بالسواد فبهت الذي كفر .. وماودعك الغياب وماقلى ,غبت حيث التفكير ينهش خلايا المخ المليئة بالخطايا نعــم..وأنعامنا تفقه الفجر نعــم..وتدليت من الرذيلة نورا نعــم..وأنجبت الساقطات المرايا نعــم..كنت زنديقا صادقا يبحث عن اله لايجده بالسماء إنما في وجه النار وفي تغريده طفل وفي صياح انثى نهشها الشرف .. نعــم وجدت الله انه أقرب من دمي نعم..لا |
لايسعك ياقلب سوى / الموت ..!
|
ولا يسعك ياصوت / سوى الصمت ! |
الساعة الآن 09:22 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.