|
اقتباس:
|
هو ذلك التساؤل الذي أورَدهُ درويش:
"كَيف يتم إقناع الغُصن المكسور أنَّ الريح قد اعتذرت؟" |
اقتباس:
لو علم ان الريح انثى لأقتنع بكثرة اخطائهن واعتذارهن لو ايقن انها صالحة بما يكفي لعدم تعمد الاذى راااائعة شاعرتنا رشا وانتظر ردك المختلف والاجمل ،، |
اقتباس:
ثمّ إن كسره لا يُجبر فاليباس نتولّاه إعتناؤنا به يُزهر ما تبقى .. ولتأتي الريح بصكّ غفرانٍ ماثلٍ للبياض ثم إنني أحبك~ |
يقول دوستويفسكي: "لا يمكنك أن تَشفى في نفس البيئة التي جَعَلتكَ مريضاً .. غادر"
ويقول جلال الدين الرومي : "هروبُك مما يؤلمُك سيؤلمكَ أكثر .. لا تتهرب .. تالّم حتى تَشفى" مع من تتفق...؟ |
اقتباس:
مواجهة الموقف والتحكم في تلك المشاعر المؤلمة في درجة استجابتها سيقل تدريجيا حتى التماثل للشفاء منها وإلا اصبح الانسان مطارد من موقف لاخر ،، |
اقتباس:
أدمنتُ أحزاني فصرت أخاف ألّا أحزنا وطعنت ألافاً من المرّات حتّى صار يوجعني بأن لا أُطعنا ولُعِنْتُ في كلّ اللّغات وصار يقلقني بأن لا أُلعنا ولقد شنقت على جدار قصائدي ووصيتي كانت بألّا أُدفنا وتشابهت كلّ البلاد فلا أرى نفسي هناك ولا أرى نفسي هنا وتشابهت كلّ النّساء فجسم مريم في الظّلام كما منى ما كان شِعري لعبة عبثيّة أو نزهة قمريّة إنّي أقول الشّعر - سيدتي - لأعرف من أنا با سادتي إنّي أسافر في قطار مدامعي هل يركب الشّعراء إلا في قطارات الضّنى؟ إنّي أفكّر باختراع الماء إنّ الشّعر يجعل كلّ حلم ممكناً وأنا أُفكّر باختراع النّهد حتّى تطلع الصّحراء بعدي سوسناً وأنا أفكر باختراع النّاي حتّى يأكل الفقراء بعدي (الميجنا) إن صادروا وطن الطّفولة من يدي فلقد جعلت من القصيدة موطناً يا سادتي إن السّماء رحيبةٌ جدّاً ولكنّ الصّيارفة الذين تقاسموا ميراثنا وتقاسموا أوطاننا وتقاسموا أجسادنا لم يتركوا شبراً لنا يا سادتي قاتلت عصراً لا مثيل لقبحِهِ وفتحت جرح قبيلتي المُتعفّنا أنا لست مكترثاً بكلّ الباعة المتجوّلين وكلّ كُتّاب البلاط وكلّ من جعلوا الكتابة حرفة مثل الزّنى يا سادتي عفواً إذا أقلقتكم أنا لست مُضطرّاً لأعلن توبتي هذا أنا هذا أنا هذا أنا نزار قباني. |
الشجونُ اختِبار، والمغبّة في الهروب منها
فلن تُقيم إن نحن ارتَحلنا!! سيرين سالم :icon20: بورك الفِكرُ واليَراع |
| الساعة الآن 06:14 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.