|
كُفّ المُلام،
عندما تعدو الظّلالُ وتترُكُ الأجساد تُشكو بردَها وتُعلّقُ الثوبَ الأخير على مشاجِبِ عُريِها هل من سؤال!! حسناً إذاً إن الإجابة في جيوب الظلّ ذاك المُنعزِل لم يرضَ أن ينسلّ من جسدِ الهزال! |
يتدلى السؤال من فم الإجابة وتعلك الكلمات قصاصات الورق و تبصقها فوق عتبات الهواء للاشيء للفراغ و يلتقطها الصدى فتعوي بها رياح الوداع كترنيمة على شواطئ الموت و عبثية الحياة و هناك فقط يتكور اسمي |
حبنا يشبه هذا العنوان
مزيج من الأساطير وبعض الفنون السرياليه والرموز الإغريقيه |
اظافري إن طالت قلمتها. ▪️ ▪️ ليس لاحد أن يمتحن سكوني 🕊️ |
احتسى قلبي قدحا ساخنا في ليل ساخر لابأس سأشرب من البحر ثم امجه وانقش موعظتي بالملح 🕊️🕊️🕊️ |
اعدت للحظتي السكرى وقتها المفتوح على مرافيء الجنون وليلاته
\..:icon20: |
رحلت وترك مصارع الأبواب تصطك والريح تعدو في دمي فقر أصاب مدامعي هزل خارت على إثره كلماتي ضوضاء تعلو مأذني خطئي أني جهلت وطئت قدمي وترك ذئبا عوى يتسول الود في كلماتي |
كم كان مؤلم أن تتفتح ازهار الربيع ومافي قلبك رشة عطر تنثرها على باب داري |
| الساعة الآن 11:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.