|
أحببتُ تكنلوجيتكَ وهندستهاااا ومصطلحاتها
ولكني لم أفلحُ لأجعلكــــــَ تهوى العالم التشريني المختبئ \ والظاهر هُنا وفي ملفاتي . كم أودُ أن أُحدثكَ عن صاحبة اللون البنفسجي وهدياها وألأنيقة برومنسيتها االجورية صاحبة القبلات الغزيرة . وإيلياء المسافرة وفاتن المُحاصرة .إي نعم جيش أنثوي جميييييل جدا, كم أحببتُ أن تقرأهن\ تقرأني ........ولكن يا رجلي الشرقي من المُفضل أن لا تقتربُ من هُنا . |
الجفاف االذي أصابنا ويُصيبنا سخيف.وصبياني .
أنظرُ الآن إلى الشاشة تحول التاريخ إلى الثالث عشر من كانون أول .. لعله يوما ماطر يجلب الخير للجميع و........يزيح هذا الجفاف .والسقعه ما تزعلوا. |
سأصغي لِما تُريد وقل ما تُريد .. لا جديد لدي
كالعادة أنهيتُ مراجعتي في العيادة وهرولتُ إلى حيث المحلات شبه خالية والمقاهي شبه خالية ,أتدري رأيتُ شابا يقرأُ الصحيفة ولا يحمل جهازه يبحلق به ويضحك. يبدو أنه عجوز على هيئة شاب ........موجة البرد والأمطار أخفت البشر ...على ما يبدو يتناولون فطورهم في منازلهم . ويواصلون شراء حاجياتهم عبر مواقع الشراء ..... |
تبتل روحي من مطر غيابكَ ,تبتل ولا نبضا يواسيها كل النبضات هاجرت إليكَ .
كأبة المسافات التي تنتظر لنقطعها تئن ,تبحث عن خطواتنا الغير مرئية لها . نشيجُ روحي يُكونُ ذاكرة شبهُ عانسة وشبهُ مُفخخة . أغلق كل الطُرق المؤدية إلى أبراجكَ التي تزداد إرتفاعا , وتزداد وفاءا للفضاء لكي يمنحها ترخيصات الإرتفاع . |
ليتني أستطيع تغيير أزرار الكيبورد لعلني أحظى بحالة نفسية جيدة
لا داعي لكل الشهاداات التي منحتني إياها ...في فنَّ التعامل ..وصفات شخصيتي المتقلبة , وصعوبة إعترافاتي وقت الضيق ... ياااااااااااااه أشعر بالحرج من كل شئ قابل للشعور من حولي كم وددتُ العيش وحيدة حرة مع قلبي . أليس من حقي امتلكه لوحدي ....؟ هو قلبي أنا منحني إياها الخالق سبحان وتعالى ... لما عليكَ أنْ تمتلكه ...؟ أشعر بالظلم وكفى . نسيتُ أن أخبركَ رأيتكَ في منامي الليلة الماضية لا تقرأني ولا تَصغي لخربشات أُنثى إفترسها تشرين ليصنعَ منها موسما من الثلج . |
ذاكرة قلبا أعمى
السجينة في أزرار معطفكَ الغابة والحطاب ست سنوات ونافذة مكسورة الثلج الأسود لا مكان لهُ طفلتكَ هَرِمت . نصوص مسروقة وسُعال كافر . لا تَصغي لأنثى مُتقلبة الرماد الأبيض لا يذوب زفاف بلا حبيبة ما بال الدهشة تُصيبكَ ...لم آخذ حُقنة العقلانية قبل النوم هذه ربما تكون عناوين خواطر أو زيتا لإضاءة سراجنا المخبي , |
وقرأتُ الرد واحدة تكفي ,
هكذا ردت عن لوحة يسكنها الظلام وفي الزاوية بقايا شمعة . وددتُ إخبارها أنتِ مُخطئة في نظريتكِ ,لان مصير الشمعة الذوبان ومصير خيطها الإحتراق , نحتاج لنور حقيقي يُنير درب البشرية , والسلام |
فوضى تجتاح العالم
حقول الغاز ؟؟ النفط..؟؟ الطائفية ...؟ التحالفات البغيضة , وما ذنب الأبرياء ؟؟؟؟سيروا في الظلام إبتلعوا الغاز والذهب والطائفية , مجنونا حقا من يعيش في عصركم ...تبا لكل منْ نشرَ الظلام . |
| الساعة الآن 06:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.