![]() |
أرشيف بنكهة الوفاء
العطاء رشا لك الورد والود |
اقتباس:
ومن سواها يا جوهرة القلب هي نازك الروح قُرباً وريشة الحرف صَوغاً هي مُنجبة هذا المداد : كلما هبّت أنواءُهُ تُورِقُ أوصالي، سلسبيلُ صوتك يسري في نسْغي، يختلِطُ بأمشاجِي الخاوية فتدبُّ في عروقيَ الحياة، كيف يتحوَّلُ هذا الفراغُ إلى امتلاء ! كيف تتحوّل هذهِ السماءُ لصدرٍ رؤوم وذاك الحائطُ لشجرة وهذا القلمُ لفم !! كيف يحدثُ هذا، وماهو ذا الشُعورُ الخفيِّ الجيّاشِ بالرغبةِ الممتلىءُ بنفسهِ ، المؤدِّي بي إلى طَورِ الإكتفاء !! كيف تحوّلتُ مِن وُحدةِ الأنا إلى دُنيا من الإحتواء ! إنّها أُحجيةُ القدر، تنسِجُ دروبها وتأخذني خُطاي في دائرتها الموصولةِ والمُنغلِقة على أفئدتنا التائقةِ للأبدِ البعيد،للسماءِ الرَّحِيبة . |
اقتباس:
أهلاً بالضوء الـ يملأ المكان طمأنينة في أبعاد من زُوّادة الأدب ما يفي دهراً من مؤونة تذوّق لقلبك السعادة ولطاعاتك القبول يا مصل الطيب |
اقتباس:
للرقّة المنوطة بالرقّة ربى أهلا بك مرة ومرات كوني بالقرب لا يزال في جعبة السطر المزيد |
إسمها (تحديد موقع) !! لا تَعنيها قيود الرّتابة مختلفة في السرد في الطرح في هدآتها والعودة اعتلت صهوة الهدوء وسابقت السطر برتم امنية وحين رامَت تسجيل المثول كتبت بلا حبر ! تعملق كربُها فوَشت السطر به : هنا الوَقَلُ يَرَجِّوگ.. علي مُرَاد ان .. يردف الوجع اللا وجع .. حتي تنصرم الوحشة .. وينفلق القلب .. ويفْتَلَقَ الحب .. أناة .. أناة حتي يندو اللُّبُّ و تبل الروح شفا الفتنة فيگ ! حينها يسْتَأْصَلَ الإِكْتِئاب.. وانحل من الارض للسَّمَاء.. ولارتديگ. هذا حرفها فمن هي .....؟ |
اقتباس:
التي لفتت انتباهي اسما و حرفا منذ فترة و اعترف ان الحل من الأخ غوغل غششني |
اقتباس:
أعزّكم الله ورفع قدركم شكراً لهذا الثناء من لدن أرواح شفيفة كأنتم إخوة روح وأصدقاء حرف لا حُرمتكم أحِبّتي |
اقتباس:
حرفها خير واشٍ عنها يا ضوء ليس عليك وزرَ غش :) هي بيني صاحبة هذا السراج : سَكِرَت في غمرة الملل تنفض عن قلبها الوحدة تنحل من قتامة الموقف للسماء ولكن السماء عصفت ونشفت بروحها فنمت 1 سم حتى تتسع بطنها لاصابعها اصابعها التي اكلتها واكلت معها الضمة فانكسرت وطمست بقمقم نحاس تصرخ ولا تدري اهذا صراخ الامس، اليوم ام الغد؟ يتبع الموقف لهيب لهيب الصراخ فيختل لون النحاس اغتالت نفسها كالبخور على الفحم وفاحت حتى اختل الجو كانت في السماء الان هي سجم(ن) ورماد تبعزقت بشراسة فبعضها هطل بالشزر بلا ملامح وهطلت بالبحر تغرق تغرق والان نمت 2 سم حتى تتسع للملح عاثت بقبقت تمردت و لكن عادت مضجرة تغور وتفني لتنسي العلقم الحقيقة المشكلة هي تتقن الانفصام ولا تنصف الإلتئام نصفها تنهيدة ملل. حفظكما الله |
الساعة الآن 05:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.