|
الحزن الناعم ... وحياتنا أوتار حزينة تقطع حبالنا الصوتية كل مرة وتعيد ترتيبها ... يامنال ... عندما تحضرين لا أملك سوى دعوة العصافير لتفرد من أجنحتها ظلاً ... ونصطف أنا و قبائل الورود وننحني ..! |
والله يكفيني حرف إشادة منك ياصالح ... يارجل أغرقتني بكرمك ولطفك ... هل تعلم أن حروف نصي تتراقص فرحاً بك وبحضورك البهي ياأخي ... أنت كالمطر تأتي بالخير والفرح ياصالح ... |
هل تعلمين يانهله عندما يهتم شخص ما لأمرك لا لشيء ! سوى أن الله رزقه روحاً ملائكية كروحك يانقية وتعرف أنه لايهدي سوى الفرح لك حينها لن اتبرم لو انتقدني أو لو شد على يدي بقوة او استعمل طرف مسطرته حتى ! وانت وحدك ياصديقة من يتحول أحمرها من لون للدم أو للحب فلنقل فكلاهما واحد إلى لون شفاف أكثر من الماء ... عندما اعرف ان هناك من يتابع حرفي ويرعاه بإبداعك حسناً ..! على توخي الحذر فالوصول الى ذائقتك أمر صعب ويهمني كثيراً ... نهله حضورك يجعل الشمس تهرب خجلاً وتتوارى في السواد اما البحر فيضرب الشاطيء بكل قوته مرحباً بك وبأسراب الفرح معك ! شكراً ياكريمة حقاً شكراً |
ياااااه ياسعد لايوجد أفق لكائن حي أكبر من السنونو كيف لا وهو يتخذ من السماء وطناً ... ليت ارواحنا سنونو ليت ارواحنا طيور ياسعد ! سعد الوهابي السحب وحتى وان لم تمطر فأنها تبعث الأمل ,, على شيء ما يأتي بعدها وحضورك كذلك ياكريم يهدينا الفرح والفخر ايضاً كيف لا وقلم مثلك لايملكه الكثير شكراً لك شكراً بحجم وطن السنونو ! |
نعم كل شخص فينا لديه شعب وكل شعب موبوء بالأمنيات فأين لنا من تحقيقها ! استاذي عبدالرحيم ,, أن تحضر يعني بأن طالت رقبة حرفي حتى صافحت سمو فكرك ! وهذه هي السعادة بعينها شكراً لك شكراً بعدد نخيل المدينة وما جاورها من عبق ! |
جميعها تحيط بنا ياقيد جميعها ,,, وبك ترحب الطيور وتتسرح أحرفي فرحاً لك الأمل ! |
نعم يافاطمة ,, أنٌى له أن ينضب وهذا الكرم يطوٌق عنقه ,, يشير بأصابعه على كل شيء شكراً يافاطمة شكراً بحجم المساء ! |
هي السماء فقط ياورد من يسلم الطائر لها جناحيه وقلبه هي السماء من يسقط منها وفيها بلا خوف من الأصطدام ولن تخذله لا لن تخذله ! ورد ,, واسمك المحٌرض على الفرح والتأمل ,, لايختلف عن حضورك وحرفك المحٌرض على التفكير وعلى ثورة الفراشات لتصنع اسراباً من شكر تحيط بك ياورد ! |
| الساعة الآن 11:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.