![]() |
اقتباس:
أميرة سراب.. وأنتِ تمنحين الهواء نقاءً يرمي بـ روحه فينا شكراً لكِ ودّ وياسمين |
أنَا جَميلَة .. لـِدرجَة الضّحِك
أنْهَضُ منْ تَعَثّري .. فَقد وَقعْتُ حينَ حَاوَلتُ الجُلُوس أهَنْدمُني.. أرْسُمُ ابْتسَامة.. لا ترْبُطُني بِهَا صِلَة مَودّة صَمْتٌ.. لا أحَدَ يُريدُ الصّرَاخ أبْعَثُ صَوْتي النّائمُ في البَرْزخ.. آ آ آ الْتَفتُ فجْأة.. الطَاولاتُ مُعلّقة عَلَى أقرَبِ نَاصيَة تُطلّ عَلَى حَريقٍ سَمَاويّ وَقَف.. اممم هَل تَوَدّين أنْ نَلْعَبَ [ الغُمّيضة] ؟ خَرجَت مِنْ قلْبي وَ بِقوّة |
يستصعب اللعب في ملامح باتت تتلاشىء
فما يأتي من ملامحنا في طاولة اللهو واللعب ترسو على على [خد] غامض ْ ليستنشق لهفة كانت هنا [بسمه خالده] فتقع ْ خلف الستار ..! من بكاء وونات على رشفات الفرح فـ الغميضه ْ ..كانت بريئة جدأ..! وستكون للأمد البعيد..! فالقلوب لن ْ ولن تمل بياض ْ طهر المتصفح و لن أصرخ |
.....امْتّصُّ رَحِيقي
أسْتّندُ عَلى رَاحَة يدِي .. أكَادُ ألامِسَ الفَيَضانَ الهَادِئ الذي ابْتَدَأه السّيد [ يَوْم ] قَبْل أن أصْحُو.. أحَاوِلُ تَغرِيرَ نفْسِي بـ الثّبَات البُكَاءُ لَيْسَ حلا الهُرُوبُ لَيْسَ سِوَى بُكَاء مُفتَعَلٌ يَضجّ بـ الانْهِزَام اممم لا أدْري.. الغِيَابُ يلبَسُني بـ تهْدِيدٍ منهم صَدّقوني.. حِينَ يَبْدَأ غِيَابي.. سَتَعلمُون كَمّ البَرَاءة الذي أحْمِلُهُ وأنَا فِي طَرِيقي إلَى سَمَاوَاتي المُلوّنة يّاربّ أنْزلْ عَلى قَلْبي الإيمَانَ وَالسّكينَة وَالضّيَاءَ وَالنّور |
الــ آه " سميــة " سحبت ِ صرخة من أعماق صدري المثقل وشعرت بحنجرة الحزن تحترق ... بعدها أغمضت عيناي تنهدت وغفيت .. ماذا فعلت بي هنا ؟ : قبله لجبينك وودي |
الساعة الآن 05:36 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.