![]() |
خاطري .. مشهد الموت ... ورائحة الجثث لحروف موءودة ...! تحياتي |
خاطري .. استيقاظ الهذيان ... وإغفاءة الصمت بزاوية خرساء ...! تحياتي |
وطنُ القراء .. ومنفى الألمــ لشعوذة الأوراق ...! تحياتي |
خاطري ... خلخال أنثى بساق البوح .. وخاتم فضفضة بالأصبع الأوسط بكف رضاها ...! تحياتي |
خاطري ... حدائق للطهر مُعلّقة .. ثمارها دانية كشعورٍ ناضج بمذاق حواء ...! تحياتي |
في خاطري ... أنتِ فلا شيء يرضي خاطري سواكِ ...! تحياتي |
لم يخذلني إحساسي ... وكيف يفعل وقد روضتهُ بين أصابع عشقكِ ...!؟ كنقطة بداية بزاوية لوحاتكِ الناطقة بشريعة حب بمحراب ألوانك ..! هكذا أنتِ ... تجيدي رسم ملامح الأشياء ... فتأملي تلك النقطة الداكنة داخلي إنها وشم غيابكِ ...!؟ أ رأيتِ قمّة الرسمــ الآن ... هي أنتِ حين تكون الفرشاة صوت بوح .... واللوحة مسامع إنسان يرتل بصمت طقوس الولاء لعلبة قراراتكِ ....! ابتسمي يــ سيّدة القلب ... فما زال بالأيام فُسحة أمل تبقيني أتنفسكِ ...! :) :) تحياتي |
أخبرتكِ كثيراً ... لا أريدُ معلقات من النصوص الأدبية لوصفي ...! فقط أردتُ أن تمارسي الصدق كأنشودة عذراء لا يغتصبها شبح العبث ...! وأن تمارسي الرسم حقيقةً على جدراً شرقيتي .... الناطقة بخطوطِ واضحة .. ترسم ملامحكِ ...! تحياتي |
الساعة الآن 02:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.