![]() |
حالنا من الأخطاء و الذنوب و المعاصي : فئة تنتكس و تأخذها العزة بعد لذة التمرد و الاساءة؛ فيلفه االشيطان و يأخذ بناصيتها حين زين لها السوء، وأتباعه فتجاهر كما لو أنجزت حسنة ستضاعف لهاو تدعو إليها أقرانها، و تعد معارضيها، و ناصحيها، خارجين عن ملتها، و خاسرين خيرا نالته، فتحارب من عاكسها و تعبد و تستعبد من شابهها، و تماثل معها في الغي و الخنا، فتتمادى و تجمح بلا شعور بمنقصة و لا استكانة و لا ذل قهر و انكسار و لا رغبة ندم و ميثاق للا عودة ، فحالها: ضال و مضل، و ضلال، و يتوقع لها و لمن معها سوء المآل. لا محال. و فئة تخشى تلك الرزايا لكن لا محالة و لا مفر أن تقع في بعض ما يكون أو في كله فتجزع، و تتشظى و تأوي إلى ركن شديد من رب و صحب و آل، أو تفر إلى طرف قصي ؛تغرق نفسها خشية التمادي و الولوج أكثر، في بحر دمع أو توبة أو رجاء لا عودة، فترى ما يراه الناس هينا و معروفا، أمرا جليلا لا يليق بها أن يكون و مخجلا و كاسرا ظهر احتمالها، و بوار عبادتها قبله، و نكس لأعلام نيتها، و ردم لمساعي هدفها من حياتها و مسار كيانها مبتدأ و منتهى. فتعظم من نصحها و تهفو إليهم و تهرع، و تجل من حفظها و خشي عليها من أدنى سوء، و تصاحب من سترها و تدعو بقربه، و ترجو رحمة ربها و غفرانه صحوا و غفلة، و تعزم العقد على اللاعودة؛ فتستحث طاقة لم تعهدها لمحو ما كان و شغل ما يكون بالإمكان في عمر قادم خاشعة ،رادعا لها عن ضعف و استكانة أو مرض أو سطو شيطان إنس أو جن ..فتكون أقرب باحثة عن طرق الخلاص و هي على يقين ألا مفر من الله و عقابه و لا مناص. أتساءل: أيهما نحن ، و هل يستويان ؟ و إلى أي فئة نحن سائرون في صحو أو غفلة ؟ و هل نحن في غوائل ذنبنا و امحاننا و امتحاننا من الفائزين فكرا و نتيجة و حلا لمشكلة واقعة؟ بقلم: ناديا المرزوقي *.* و يا صباح الخيرات و المسرات احبة الروح :) |
رمضان معلم سيطلب تلاميذه باقي الشهور ، فهل نحن مخيبون ،، أم سنستقبل قادم رمضاننا إن أطال الله بأعمارنا بخير ما يقدم التلميذ النجيب لمعلمه بعد طول شوق للقاء أعقبه فراق مرير لا يستساغ ،،
نحن و رمضان ،، فكر و تأمل و وقفات و سبحات مسلم ... |
في خاطري أقول:
عسى انك مهتني في شدتي ، في بسمتي و كل حال مثل ما نيتي كانت معك ان غبت وفحضوري عساني الي اذا يسعدك جنبك و بعد ظلك مال عنه سرك الذكرى معه فغيابه الفوري عسى الأيام بعده ما خوت من كل صحب و آل من نمحي بهم احساسنا فلقياهم الثوري عسى بس يا عسى و أبقى على كل حال في أي حال أتمنى الهنا لأرواح مرتني و ذا دوري .... :) |
طبعا
مشروع العمر يحق له التدوين ،،، سأرحب جدا بأي مشورة أو اقتراحات أو من يحب أن يساعد بنشر الاعلان على لستته ،، أو من يحب أن يشاركنا ،، لا يتردد للاتصال و التواصل عبر الارقام المتاحة ،، ، مساكم عود لا والله مساكم فاق دهن العود مبارك عليكم شهر الخير و عسى ربيه يتقبل طاعاتنا مؤسسة عمري لخدمات الافراح احدث كوش 2012 وحدة صوت كاملة خيام مقبلات تنظيم افراح الميلاد و حفلات التخرج و غيرها الكثير ^^... ...خدمة مقهويين على اعلى مستوى و باسعار مناسبة خدمات vip بمناسبة الشهر الفضيل لكم خصومات مهولة تدهشكم فعلا ،، للاستفسار : 0501707274 27e830f9 |
الوفاء بين قلبين ، حلم كلا الجنسين في كل المراحل و في جميع العلاقات مع المحيطين و لا سيما النصف الآخر ،، أو (الأنا) الآخر في حكاية الحب و ثمارها المرجوة،
( أنا لا أخونك) ،، متى تحسب لك و متى تحسب عليك ؟ متى تفتخر بمن يقولها و متى تقول له : عيب عليك باقي انت بعد تخون أو انتي بعد تخونين ^^،، ؟ حياكم مجددا ،، مع صباحاتنا المشرقة بكم أحبة الروح ،، خلوني اتخيل معاكم الحالات الي اشمئز منها صراحة من سماع هالجملة: - متزوجة أم عيال أو بدون - متزوج ابو عيال أو بدون ( محصن) - شخص ذو مال أو سلطة أو حسب و نسب أو شهرة معينة كبير في العمر ، بسبب تلك الشهرة تقبل عليه الغانيات الصغيرات والمراهقات فيغتر و ينسى أنها لم تقبل عليه الا : - نقص نفسي حين تمنت أباها ذاك الرجل فلم يكن يوما ، لتنعم بخيراته و تنال نفس الصيت و الشهرة من خلال أبيها فاستعاضت به و التصقت - طبعا لتنال ما لديه و تنفقه على من تحب و مع من تحب حقيقة غيره و هو يفعل من خلالها ذات الشيء مع حبيبته و محبيه و هلم جرى - شاب أو شابة لكن حالهما أصعب من أي مسن من خلال الوحدة و المرض و الظروف القاسية المحيطة لكن ، نعود لنقول: تراكم الجنس الآخر من أجل صحة واحدة متواجدة لاستغلالها: مال ، أو حسب أو نسب أو شهرة ،، ( مصلحة ) لولاها كيف ينظرون لشخص تخلى عنه أهله في شدته في أيامنا هذه ؟ ،، فلا غرور ، كيف شخص من اولئك أن يقول: أنا لا أخونك ،، فجوابي : و هل تتوقع من نفسك أن تفعل و أنت من أنت ؟ فلم تخون نفسك خداعا أنك أهل للخيانة الزوجية أصلا ، أو يجب أن تكون، أو يحق لك ، أي حالة تسمح لك أساسا أن تخون من يقف معك في تلك المآسي ، شيخوخة على مرض ،، مهما كان جنبهما من مغريات ، عيب عليها و عليك أن تغريك لتخون مع الخائنين ، أتراك ذاك الصب الجميل الحر ، أتراك تلك الحسناء الحرة على مشارف العمر أتراك بلا أن تملك شيئا من مصالح الدنيا بين راحتيك تهفو إليك القلوب و الشعوب طواعية تقدم قلبها و ولاءها ؟ أتراك الفقير الوسيم في مرض شديد و الغيد تعلمن فتأتين قرابين سراعا أتراك مثله هكذا ، بلا حسن و لا دل و لا مال و لا نفوذ تهربين فيقدون قميصك أن هلمي إلينا أيتها الفقيرة المحتاجة العفيفة فيسكنونك قصورهم حلالا و يغدقون عليك ما يملكون بلا خدش حياءك و لا استنزاف ما لا تملكين حتى لنفسك لحين احتياج ؟ أتكلم عن الجنسين بلا استثناء فمتى و كيف وبأي وجه و أين و لمن نقول: أنا لا أخونك |
يا ضيقة الكون دام أن فيه طاريهم وسط الشوارع و في المذياع والتلفاز لاهم من الي اذا ما جيت أجاريهم نلت الكرامة و لا انعديت فيمن فاز و لاهم من الي اذا تذري ذواريهم ريح الفنا قلت إلى نفسي هَنا بنحاز و لا هم من الي اذا بتبيع و شاريهم تكسب على صدرك وسام الوفا إنجاز يا ضيقة الكون من ضيقة مجاريهم فقمة عطش يوم قطره من السما تنعاز و السعد بعدك و لو مثلك يباريهم يستخسرك صمت و منك القرب ما ينجاز يعني خسارة سموك و انت ساريهم يا كيف لونك تحط فدارهم باركاز يا ليت مثلك سرى بك من مساريهم قوت الحشا ، اكرم الاكرام عز اعزاز إلي بمعناه كم تعبر صحاريهــــــــم لو لاه رفقة ظنونك ما حرزت احراز و لا عشت لو يوم و في السيه تداريهم هانوا لعين الي جرحك من خياله خاز الي رسمته فلك باعلى حواريــــــهم إلي كأنه ظهوره منهــــــــم إعجــــــاز 11/8/2012 |
خيرتني ما بين قلبك و الأيام قلت تخسي الأيام لو جات جنبك الصدق هي أصدق مفسر للأحلام و اوفى صديق ما انهزم والتزم بك لكن قلبك طيب لا جيته أنساااام ما عاف أبد مغدور من حسن ظن بك و أصحا و أنا أتلوى من هجوس و أوهام رسم فغيابك يا كبر فيني ذنبكـــــــــــ 10/8/2012 |
لا تقل محرومة انا منك و مغضوبة علي حتى لو كم شفتني ذوبتها شموعي عليك اعتبر من ثوبك الي لو أطرزه بــإيدي من فضل ربك و هو ثوبك كرم يبقى عليك و الا لو من حقك و معناك و ما سقته إلي أصبح (اللاشيء ) أكثر شيء يستكثر عليك يا ابن آدم لو تجملت بخطا ما دمت حي أي صحيح الي بيبقى لك معي و يبقي عليك تدري فعلا لو أنا خسرانة فيك بكل شيء كنت أنا من وسط أهلك حد و مفروضه عليك دامني فصدر السماء الرحب أو أبعد شوي ظيقتك مني طبيعة فيك محسوبة عليك :) 9/8/2012 |
الساعة الآن 09:00 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.