![]() |
السكون الي بلغ بي له مدى
ثوّر الاسقف وعززه الجدار صوتها الي في حشايه له صدى يخنق ذنوبي ويذوبها اعتذار |
وحتى لو كانت بخيلة بالندى
اشتهيها كل ماهب النهار |
ربما ويمكن نجحنا ياهدى
نركب الموعد من دون انتظار وماذا لو تذهب ضمايرنا سدى و كذبنا الابيض يخالطه السمار |
هكذا تغري ملامحها و كذى
العيون الي تثير الانبهار والمآدب عامره وروحي فدى محتواه الي تدلى بالثمار |
انبزغ فجر الكلام الي يزيح
عن خواطرنا الكآبه والهموم والبدايه شكلها ماهو قبيح والنهايه تفاوض الشكل وتسوم والبقا وزرٍ نشيله مايطيح ونكتفي بصفعه تخلينا نقوم وينهمر دمع المسافه بالصحيح ونتعرى حتى لو نلبس هدوم |
ربما حفنة اكاذيب وخداع
نصفنا او ثلثنا ويمكن جميع وللوجيه اسواق وللقصه وداع ويستحق الصمت من سره يذيع وتخفي الحيطان اسرار وصراع والاصابع للقلم تصدع تطيع والتهام الحزن مايشبع جياع وصدفة الصدمه فرصتها تبيع |
وش بلاه الدمع بالفرقى شحيح
مااندفع من واقع الصدمه هجوم مستريح الي من الحسره يصيح لكن الي كاتم بصدره يزوم ماهقيت اني على غيري شفيح وانا نجمي يأفل بكل النجوم |
كان احمد مظهر وكانت سعاد
في بطولة فيلم اذكر من سنين وكانو في لحظة تقارب وابتعاد في مشاهد تجمع اشواق وحنين والقدر احيان مايحقق مراد واكثر الاحيان يزينها وتشين وتصرخ الاقلام من سوط المداد وتفرح الاوراق في بوح الحزين |
الساعة الآن 12:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.