![]() |
هل لصور تأثير ...!؟ كان بين يدي صور لمرضى الصحة النفسية ...! أشعر أن بعض التوحد في خاطري بدأ يتجرد إلى نطاق أوسع بكثير ...! كمــ أمقت انفصام الشخصية تحت وطء المزاجية ....!! لستُ مريضاً نفسياً ... حين يجهلوا قراءة الصور بخاطري ....!! غير أني ... بدأت أدرك فعلاً بعض حقيقة ...!!؟ تحياتي |
" هل ..!؟ " الصدقُ عيبنا ... بزمن ينمو الكذب فيه فضيلة ...!!؟ تحياتي |
لحظة تمرد ..!!
" قل أنني .. !؟ " قل أنني الأنثى الوحيدة .. التي سكنت أعماقكَ ملكة بعرش قلبك .. سطرها حرفك قصيدة بجدائل أسطرك المعطرة بأنفاس الأمسيات الغريبة ..! لتتلو مواء العشق أغنية لا تنام إلا بحضن أيادي الشوق الدافئة.. تعبث أنامل لهفتكَ بخصلات الأمنيات .. تنساب آهاتك كلمات .. تلملمني بشبق الشعر .. وصخب العطر ..! قل إنني.. الأنثى الوحيدة .. التي بللت راحتي الشعر بدموع انتظار كلماتك .. مسحت غبار الفقد عن شفتيك.. عانقت فيك أنتَ .. لتولد رجلاً آخر .. لا تنتمي لأنثى سواها ..! قل إنني .. أنثى المساء الوحيدة .. التي تُشعل سهر الشموع .. بليالي عذراء لا يفض بكارة الضوء فيها سواك .. لتجعلني فراشة قلب لا يحرقها إلا نيران الخوف عليك .. أهمس بمسامع انكساري اعتذاراتك .. قل إنني .. أنثاك الآتية منك .. المبعثرة فيك.. المتوجة بك .. وأنني الأولى التي تختار ضحكتها .. تحتار بقصتها .. تُراقصها .. لأنك أول العشّاق وآخرهمــ ... تتناول جمر الكلمة منها بأنفاسٍ خجولة ..! وأنني طفلة قلبك .. وحنطة حبك .. وذكريات الطفولة ..! قل أنكَ بين يدّي .. تذوب كقطعة سكر راودها شهد ثغري .. فذابت نشوة امتزاج لعناقي .. تتساقط فيني .. بندوات الحب .. فأنعم بربيعك عمراً .. لتنعم بحبي دهراً .. لا يستحقه أحدٌ سواك .. لأنني أنثاك .. وأنت عاشقي ..!؟ :) :) :) :) :) :) تحياتي |
الكثير يسألني ...! أين أنا من كتابة الشعر والانغماس فيه ...!؟ وحقيقة حين أفكر بكتابة قصيدة ترتعد فرائس الحرف ... كرعشة يد شاب لأول مرة يلامس يد أنثى خُلقت من طهر وسكبت خمراً من شعر ...! لذلك فأنني أجد كتابة النثر ... إن جاز لي تصنيف " خربشة قلمي " كتابة ...! كالجلد ملتصقاً بعظمي .. والهواء الذي أتنفسه أن لم يكن يتنفس من خلالي ...! وكثيراً ما أجدني متأرجحاً بين فكرة نص وأبجدية خاطرة وغنج قصيدة ...! وبالرغمــ من عطشي للرقص ووضع يدي على خاصرة القافية ... إلا أنني أجد الركض نثراً ... أشهى بكثير ...!! فعذراً أن خذلتكمــ شعراً ...! :( تحياتي |
|
لا تهزي متن صراحتي ... فلن تُساقط عليكِ إلا شظايا ألمــ ...! بعضُ الصمتُ يــ سيدتي نجاة من جحيم يكاد يحرق آخر أنفاس الورق ...!؟ تحياتي |
الفراغات أمكنة ...! لنبضٍ مفقود على ساحات الأرصفة ...! تحياتي |
صخرةُ اعتصار ... كان لها ذكرى ممتعة ...! وأتساءل بهدوء ... ليه بعض الذكريات مؤلمة ....!؟ :( :( تحياتي |
الساعة الآن 08:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.