سعادتي بسعادتك عظيمة

جليلة
(بالله عليكِ) قبّلي رأسها بالإنابة عني

لا تلوميني يا رشا
فما اكتبه مختوم عليه عبارة
صنع في ابعاد

تتعملق بالمكان وفي المكان وفينا أيها السليمان

وحبيت أقول / لك دعاء ستي :

الله يرضى عليك ويرضيك ويعطيك لحتى ترضى

امين
الله يسعدك ويسعدها

جميل المتصفح وهو مطرز بالدعوات
من قلوب بيضاء ونقيه

حبيت أقول :آمين لنا جميعاً

حبيت أقول /
سليمان هو الأب الرءوم والقلب الحاني لأبعاد
كلما أقرأ شعوره لأنه يكتب شعورا ليس مثلنا نكتب كلمات
أشعر برغبة شديدة في الإرتماء في حضنه
ثقة أنه الملاذ الصادق والبيت الكبير وأقول له كما ترنمت أحلام :

قلبك البيت الكبير
اللي ظللنا بوروده

صدق او لا تصدق
وجودك يا عبدالله حياة لأبعاد .....أيها الماء..
وصدق او لا تصدق
لو أعرف مكانك وأستطيع الوصول اليك لأتيت كي أقبل رأسك

لا عدمنا النورك في المكان

حبيت أقول
قال لها ذات صدفه ..بعد أن أخبرته بأنه رائع
ــ انك أروع مني بكثير ..لست ذاك المميز الذي تخالينه
انتِ النجمة البراقة المفعمه المتلألئة برغم نظري اليكِ من نافذتي في الطابق السابع
ولكن لا استطيع اختصار المسافة
بكت وقالت
ــ لا أريد أن اكون نجمة
فقط اريد أن اكون بين يديك