![]() |
|
قَالَتْ : [ مُنْذُك .. وأنا أتَّكِيءُ عَلى ( ء ) حَائرَةٍ / خَائِرة هِيَ أوهَنُ مِن أنْ نَستَبِقَ بِها المَسَافة ] . . |
قَالَتْ : [ وَ أضُمُّ حُلُمَاً فَقِيْراً وَخَائفَاً يأتِنِي بِي ] . . |
جوابْ الصمت .. أنْ نرجمْ مُفردة الـ ثِقة ! :) |
قالت وهي حائرة : أخبرني يا أنتَ ...
كيف أستثني روحي منك ..؟! كيف أنفذُ منك ..؟! كيف استرجعُ ذاتي منك ..؟! |
وقالتْ أيضاً أنك دُخانٌ يُسكر ويُسقم لابد الإقلاعْ منه .. أنت كـ المَرض ! :) |
قالت : لا ألومُ عباب البحار
ولا الأشرعة ولا قلباً غريراً حينَ تتيم بصافي ودادك وحتى الثمالة كأسُ حروفِكَ أترعه ...!! ليش هالنظرة التشائمية يا حصحوصه .. |
فـ قالتْ : أنت كالمساءْ .. ولكن نجومَكْ تنفر منك .. فأي النجومْ أنا الآنْ .. ؟! أقرب إلى الواقعية الساذجة حنونه :) |
قالت أيضاً ..... سأنشيء لك في كل أرض قبائل من وله تحكي للعالمين |
الساعة الآن 06:16 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.